في كلّ طريقٍ يسلكه الإنسان، عليه أن يسأل نفسه بدقّة وصراحة: ماذا ستكون نهاية هذا الطريق؟ (البابا شنوده)

✝مسبحة القديس ميخائيل ✝

“إنّ الصعوبات والظلمات التي تلوح في آفاق البشرية، تدفعنا الى أن نؤمن أنّه لم يبقَ سوى تدخّلٍ من السماء ☝يستطيع أن يغيّر الأوضاع، ويغيّر🖤قلوب المسؤولين🖤الذين يمسكون بأيديهم مصير البشرية…” ( البابا يوحنا بولس الثاني – رسالته عن الوردية-2003 سنة الوردية المقدسة).

القديس كريلس الاورشليمي: «ما من بشري سيستطيع التعبير بما فيه الكفاية عن محبة الله للبشر 💞 فحتى لو اجتمعت ألسن البشر كلها فهي غير قادرة على التعبير ولو عن جزء صغير من محبة الله للبشر.»💞

💞✨💞✨💞✨💞✨💞✨💞✨

✝مسبحة القديس ميخائيل ✝

ندعوا الجميع لإضافة هذه المسبحة على فرضهم اليومي ❗
أرادت العذراء من كاتالينا المرسلة العلمانيّة لقلب يسوع الإفخارستي تلاوة مسبحة القديس ميخائيل وطلبت من ستيفانو دون غوبي ( مؤسّس الحركة الكهنوتية المريمية ) بأكثر من رسالة الإستعانة بالقديس ميخائيل ليدافع عنّا ضدّ هجمات الشيطان خاصةً في هذه الأزمنة العصيبة..

هذه المسبحة أملاها القديس ميخائيل بنفسه على “انطونيا داستوناك” الراهبة الكرملية عام 1751 و وعدها بأن من يصلّي هذه المسبحة يوميّاً تتنازل الملائكة لمساعدته في كل حرب روحيّة و في القداس الإلهي يرافقه ملاك من كل رتبة ( أي ٩ ملائكة) الى المناولة و يخلّصه مع أهله من آلام المطهر.

مسبحة القديس ميخائيل رئيس الملائكة

فعل الندامة : يا ربي وإلهي، أنا نادمٌ من كلّ قلبي، على جميع خطاياي، لأنّي بالخطيئة خسرتُ نفسي والخيرات الأبدية، واستحققت العذابات الجهنّمية. وبالأكثر أنا نادم، لأنّي أغظتك وأهنتك، أنت يا ربي وإلهي المستحق كلَّ كرامة ومحبّة. ولهذا السّبب أُبغِضُ الخطيئةَ فوق كلِّ شرّ. وأُريدُ بنعمَتِك أَن أَموتَ، قبل أَن أغيظَك فيما بعد. وأَقصدُ أن أهرب من كلّ سببِ خطيئة، وأن أَفي ، بقدرِ استطاعتي ، عنِ الخطايا التي فعلتها. آمين.

ثمّ نقول : يا قدّيس ميخائيل دافع عنّا في المعركة لكي لا نهلك في يوم الدينونة .

اللهم أصغِ إلى معونتي
يا رب أسرع إلى إغاثتي

المجد للآب والإبن والروح القدس الإله الواحد . آمين.

البيت الأول: بشفاعة القديس ميخائيل والملائكة الساروفيم الملتهبين بنار الحب الإلهي، إجعلنا يا ربّ أهلاً لأن نشتعل بمحبة كاملة. آمين .