أخبار عاجلة

عَ مدار الساعة


عَ النيابة العامة وقف “مشروع ليلى” من الغناء فوراً.. نجدف عَالمسيح oh yaahhh؛ دخان الحشيش بخور لإبليس (oh yeeeeh)..!!

– رمزية رقم 666 (الأب أنطوان لطوف)
– مشروع ليلى تعمل بالليل.. والإضاءة عليها اصابها بالعمى (النور).. ولم يشهرها عالإطلاق لأنها كالسارق.. وإذا قصة شهرة يهوذا الإسخريوطي مشهور.. إذا بدّك تعرّى وبتصير مشهور، بس بِتكون مَجنون ومكانك السجن.. (Agoraleaks)

* *

😈
نحن فرقة مشروع Leileth
👿 نتعاطى المخدر وندخن الحشيش
ونعمل لواط وسحاق
💀
👿 ندعو البنات لتجربة السحاق
سحاق شيطانة الليل ليليت
ملكة السحاقيات ليليت
💀
👿 نجدف على المسيح oh yaahhh
أو ياه ه ه#$@&*€% $@
(في هذه اللحظة أنا بحاجة لحقنة في الوريد)
💀
👿 نعبد لوسيفر
لوسيفر لوسيفر سلطان الجحيم
(أوه ياااه ه أنا دايخ دايخ خ خ كتير)
لوسيفر oh yaaaah أو ياااه ه ه
💀
👿 نرفع دخان الحشيش عطورا
دخان الحشيش بخورا قدام إبليس (oh yeeeeh)
ونرفع أعلام اللواط أعلام السحاق لإكرام إبليس
أوه ه ه oh h h oh h h
💀
👿 نحن نغني “أنا مجنون مجنون فيك إلهي إبليس دايخ فيك (أنت “مثلي” دايخ؟ أنا دااايخ دااايخ دااااايخ خ خ خ)
💀نحن أحرار في أن ندوخ بإبليس فلا تقمعوا حريتنا..

“للبعض” أقول: (Carla Aziz Kraymaty)
مبروك عليكم حرية عبادة الشياطين
مبروك عليكم حرية الشذوذ الجنسي
مبروك عليكم حرية تعاطي المخدرات
مبروك عليكم حرية التحشيش
مبروك عليكم حرية “الوقاحة” على من أعطاكم الحياة والنفس اللي بتتنفسوه وسميتو وقاحتكم “حرية تعبير”
ولهيدا “البعض” بدي قول:
الله خلق آدم وحوا وعطاهم “الحرية”. الحرية يختارو يدوقو من “شجرة المعرفة” أو لاء.
إسما شجرة “المعرفة” ، و”حرية التعبير” هيدي، كلنا منعرف شو كان ثمنا…
فمبروك عليكم.
ماكسيموم مصيركم ترقصوا مع شياطينكم بجنهم الحمرا، حيث البكاء وصريف الأسنان. مبروك..

https://youtu.be/IizqwIlC-qA

رمزية العدد 666 في الكتاب المقدس

هل للأرقام رمزية؟ نعم. وبالأكثر يشحن إبليس تلك الرمزية بقوة شيطانية. فلماذا عدد 6 مكرر ثلاث مرات إذن؟

أولاً: يشير العدد 666 إلى انتصار إبليس المزعوم على الله، وعلى جنس البشر، الذي وقع عند معصية آدم وحواء بغواية الحية، كما ورد في الآية (6 من الفصل 3) من سفر التكوين “وأخذت حواء من الشجرة فأكلت وأعطت زوجها فأكل” (تكوين 6:3). نلحظ هنا العدد: 3×6 أي 6 مكررة 3 مرات. هكذا بالعدد 666 يحتفل إبليس بانصاره المزعوم هذا.

ثانياً: في اجتهاد لآباء الكنيسة القديسين، إن سَقطَة آدم وخروجه من الفردوس كانت في الساعة السادسة واليوم السادس من الأسبوع، والشيطان يحتفل بهذه الرمزية أيضا.

ثالثاً: أسلم يسوع الروح على الصليب في اليوم السادس من الأسبوع اليهودي، الذي يوم الأحد هو أول أيامه، وفي الساعة الثالثة بتوقيتنا اليوم، ويحتفل إبليس هنا أيضا بغلبته المزعومة على الرب يسوع: اليوم 6″×الساعة3″، أي هنا أيضا العدد 6 مكرر ثلاث مرات. والشيطان بالعدد 666 يحفل بانتصاره المزعوم هذا.

رابعاً: بحسب الحساب الروماني كان اليوم 6″ وكانت الساعة 9″، وكلاهما عدد نقص بينما 7 عدد الكمال في الكتاب المقدس وعدد 10 ومضاعفاته هو عدد الكمال والكثرة. أي يحتفل إبليس بأنه “أنجز” ما ينقض كمال أعمال الله. فأعمال الله كاملة وعمل ابليس أن ينقض كمال أعمال الله.

خامساً: يقول الآباء القديسون إن الرب يسوع أسلم الروح في اليوم السادس من الأسبوع وفي الساعة التاسعة عينها التي سقط فيها آدم، لينقض خطيئة آدم ويفتديه هو ونسله بذبيحة الصليب. فالشجرة الاولى كانت شجرة المعصية والسقوط والموت والهلاك، والشجرة الثانية هي شجرة الحياة والخلاص أي الصليب.

سادساً: لهذا كله يكون رمز الوحش (إبليس) في سفر الرؤيا، وعدد اسمه، 666 (رؤيا 18:13). وبحسب نظام الأعداد الذي كان شائعاً، يحسب عدد 666 على أنه عدد اسم نيرون الذي أحرق روما ليأخذ مساحة من الأرض يبني عليها قصره، ثم اتهم المسيحيين بإحراق روما واضطهدهم شر اضطهاد. لم يعش نيرون طويلاً (68-37 بعد المسيح) وقطع الله نسله فكان آخر أمبراطور من سلالة أسلافه. ونيرن يتكرر غبر التاريخ.

سابعاً: صار العدد 666 رمز إبليس ويستعمله عبدة الشيطان كرمز لهم وكختم لسكب اللعنات، ونجده على رأس تمثال لوسيفر المسمى “بافوميت”.

ثامناً: سخرية القدر بالنسبة للشيطان وأعوانه أنهم اتخذوا رمزا لهم عدد النقص 6 مكرراً ثلاث مرات. والسخرية هي أن 666 تعني أيضاً أن قوة إبليس ناقصة ودهاؤه ناقص وسلطانه ناقص وقصير الأمد. لأن الرب عند مجيئه الثاني، بنفخة واحدة من فمه، يبيده هو وأعوانه، ويطرحهم في مستنقع الكبريت والنار حيث يكابدون العذاب أبد الدهور. آمين تعال سريعا أيها الرب يسوع.

الأب أنطوأن يوحنا لطوف..

خير وتعليق..

لجنة مهرجانات جبيل ما تقوم به ليس بريئاً منذ سنوات

بعد الاهانة اللي الحقتا فرقة “غريس جونز” للصليب المقدس بحفلتا بمهرجانات بيبلوس من اكتر من عشرة ايام ، صدر عن لجنة مهرجانات بيبلوس البيان الآتي: “إن مهرجانات بيبلوس الدولية هي مؤسسة ثقافية حضارية فنية تسعى بصدق ومهنية وحس حضاري، ومن خلال رؤية تنموية وإنتماء وطني الى تنظيم مهرجاناتها السنوية.

وهي إذ تستنكر اي إهانة للشعائر والرموز الدينية كافة، تؤكد إن ما تناقلته مواقع التواصل الإجتماعي غير مقصود وإن جبيل وابناءها، وهم احفاد لكل الحضارات والأديان بقيمها السامية ورحابتها الإنسانية، تميزوا دوما بهذا الرقي الإنساني الرفيع والبعيد كل البعد عن اي إساءة للقيم او للمؤسسات او للرموز الدينية”.

     مشروع ليلى و تخريب العائلات.. وليه في فساد.. من هون يبدأ محاربة الفساد..

تعليق: جيد انو لجنة مهرجانات بيبلوس تعترف ولو متأخرة بالخطأ اللي صار ، ولو صدر هالبيان بوقتا كنا وفرنا تشنج ومشكل اضافي بالبلد . مع العام انو انا حكيت شخصياً مع رئيسة اللجنة السيدة لطيفة اللقيس بجبيل بالليلة التانية من حفلة جونز وتمنيت عليا اصدار البيان التوضيحي الا انو موقفا كان سلبي جدا، لكن يبدو انو الانتقاد القاسي اللي تعرضتلو اللجنة عاللي صار خلاها تغير رأيا وتطلع البيان ، او يمكن طلع البيان لانو تم استدعاء اللقيس الى مخفر جبيل لاخذ افادتا بعد اخبار تقدم فيه احد المحامين ضد اللجنة بسبب اهانة الصليب المقدس .

بكل الحالات رح نعتبر هالتوضيح كافي ومنتمنى من المسؤولين عن المهرجانات الانتباه الى مضمون ما يقدم وكل التفاصيل منعا لتكرار مشكلات مماثلة في المستقبل .

نحن نحترم حرية الاخرين ولكن ليس على حساب مقدساتنا ورموزنا ولا على حساب مقدسات غيرنا ايضا. اللي ما بدو يؤمن هوي حر ويصطفل مع ربو ، بس ممنوع حدا يتطاول على ايماننا ، مين ما كان يكون.
نقطة عالسطر. (Fares Gemayel ؛ 11 آب 2016)

ماذا يعني غناء “مشروع ليلى” في جبيل؟

يعني التجديف على الله والسخرية من الكتاب المقدس والأسرار والكنيسة وعبادة إبليس واستحضار الأرواح الخبيثة والشياطين والترويج للإنفلات والإباحية والشذوذ الجنسي.

غناؤهم هو جلسة سحر وتحضير أرواح واستدعاء شياطين. والنتيجة أن تدخل كلمات “الاغاني” الشيطانية وألحانها إلى مسامع الحاضرين لتؤثر فيهم بطريقة سحرية، هي والعبارات المشفرة الخفية التي تسكب اللعنات على الحضور والمدينة والمنطقة.

ويريدون أن يعملوا كل ذلك باسم الحرية.

اليافطة أدناه: كن شاذاً جنسياً واعبد الشيطان..

https://youtu.be/IizqwIlC-qA