مقتطفات من حديث رئيس القوات اللبنانية سمير جعجع بعد لقائه الرئيس عون في بعبد:
- بصراحة أنا متفائل، وآمل تشكيل الحكومة قبل الأعياد، تَ يكفي تفاؤلنا اكتر واكتر، وبعتبر الأمور بلشت تاخود مسيارا الطبيعي والفعلي والحقيقي يللي بوصّل لنتيجة
- بهيدا العهد هيدا، ما في امّ الصبي، هيذا العهد هوي امّ الصبي وبيْ الصبي.
- في ما يتعلق بالتضحيات بالحكومة، ولا يوم من الإيام توقفنا عند المكاسب الصغيري او التفاصيل، بس بذات الوقت في حدّ أدنى يجب احترامو والوقوف عندو
- بتصور بتشكيل الحكومة نحنا اكتر ما قدّم من تضحيات، بس مش معناتا الآدمي يلحقو على الآخر
- الموضوع مش موضوع حقائب وتضحيات، وكأنو في خلاف على الحقائب ومش عم يقضو كل الناس. مش صحيح الموضوع أبعد من هيك. الموضوع بالسياسة مش بالحقائب
- ما لاحظت في تغيير بالتركيبة، بعد 24 وزير
- الكل ما بصرّح وين العقبات، ومنتمنى تتذلّل بأقرب وقت
- ع كل حال، فخامة الرئيس عندو نوع من الوعود انّو تتذللّ العقبات
- ما شفت حدا عم يقول بدو قانون الستين.. بس تتشكل الحكومة اكيد رايحين على بحث جدّي ونهائي هالمرة بقانون الانتخابات الجديد
- المسألة منا مسألة حقائب، المسألة مسألة الحجم يللي عم ياخدو العهد الجديد
ورداً على سؤال علاقة بعبدا مع بنشعي، قال جعجع:
- المسألة ليست بهذا التصوّر. بعبدا هي بعبدا، وبنشعي هي بنشعي. القصة في رئيس مكلّف وعم يعمل اتصالاتو، وعمل اتصالاتو، وما في حدا يقول يا بطعطونا هيك، يا ما بقبل. وبنهاية المطاف نتمنى تذليل العقبات
- تفاهم التيار الوطني الحرّ مع القوات اللبنانية ليس مسيحي، هو تفاهم ضمن خطة وطنية. وبنظرة وطنية بالقضية ككلّ. وتفاهمنا تمدد أكثر ووصل لتيار المستقبل، وبتمنى يوصل لعين التينة، وما عنا شي مسكّر ولا مقفلْ. ومنا ضدّ حدا. جل ما في عنّا نظرة معينة للبنان. ومنتمنى نوصل على عين التينة، ومن عين التينة يكفي على الضاحية، لأنو مافيشي فيتو على حدا، ولا سرّ على حدا
- اذا مع العهد الحالي ما بلشنا نتعوّد في دستور. ما رح يجي عهد تاني نقدر نتعود على الدستور
- صرلنا 26 سنة ناطين فوق الدستور وفوق النصوص، وبتصير الأمور على طريقة اللي تركا عهد الوصاية
- تبعاً للدستور رئيس الجمهورية والرئيس المكلف هنّي بشكلو الحكومة، ونقطة على السطر، ويللي بحبْ بيقبل، ويللي ما بحبْ بعارض. كيف الحياة السياسية. وبالتالي رئيس المكلف ورئيس الجمهورية هني بشكلو الحكومة، وبحطوها بمجلس النواب. وكل كتلة نيابية الها حق تاخود الموقف يللي بدها ياه.
- العادة جرت ان يُفرض واقع معيّن، ولكن تشكيل الحكومات في كل دول العالم تتشكّل كما نقول من خلال رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة.