– رئاسة الجمهورية من بعد عون ليست كقبله.. وأرسلان صار أساسي..
***
مقتطف من حديث المحلل السياسي سامي كليب، لقناة الـ”جديد”، ضمن برنامج “الحدث”: (10 آب 2019)
(1) قبرشمون
– وليد جنبلاط لديه رغبة بالمصالحة مع حزب الله، وكل فريق يمكنه القول أن حقق شيء ما..
– طلال أرسلان صار أساسي..
– نحن في أوج شدّ الحبال الأميركي – الإيراني، وينسحب الى الداخل ولن يريح لبنان ذلك بالمرحلة المقبلة..
(2) حراك باسيل
– عمِل إستنهاض للشارع المسيحي المؤيد له، وبتِنفِع بمكان معيّن..
– لكن في التفاف آخر مسيحي ضدو، مثلاً حين يأتي الكتائب والقوات لعند جنبلاط، وفرنجية يبتعد..
س: هل يستطيع باسيل الإستمرار بشنغلة التنَين (حزب الله – المستقبل)‼
سامي كليب: بس تنين مشَنغَل.. مشَنغَل شي 10.. 😎
– بِرجِع أكّد إنّو بعد عمِر طويل للرئيس عون، كل شيء بعد ميشال عون شيء، وما قبل ميشال عون شيء.. 😉 هيدا تقديري.. 👍
س: حتى لا مسيحي يستطيع أن يخلق حيثية يللي عَم يقوم فيها جبران باسيل، سواء بالخارجية أو بالداخل❓
سامي كليب: أتصوّر الوزير جبران باسيل ظاهرة نادرة في العمل السياسي اللبناني، بحجم الإتصالات والحيوية والنشاط والذكاء… (أنا بِعتبرو من أذكى الناس يللي عَم يشتغلو).. ويللي بيشتغل كتير بيغلط كتير كطبيعي.. 🎯
(3) الرئيس عون
– رئيس الجمهورية عندو هاجس آخر، بالنهاية هوي جاء بأحلام كبيرة، وأعرف ماذا كان يكتب وماذا كان يقرأ منذ منفاه..
– الرجل كن موسوعة، وله مخطط حول عودته الى لبنان.. وبغض النظر شو بتِحكي السفارة الأميركية، هوي عرّض لضغوط هائلة من الغرب لفك التحالف مع سورية وبقي وفياً لسورية، وتعرّض لضغوط هائلة لفك التحالف مع حزب الله، وبقي وفياً لحزب الله، وهذا يُحسب له…
– عون يريد ان يحقق إنجازاً كبيراً..
* بالإرهاب تحقق إنجاز كبير 🎯
* بتحقيق قانون إنتخابي حتى لو.. 🎯
https://youtu.be/iXl3VJ3hK-4
(الحدث – الجديد؛ 10 آب 2019)