– اللي خايف علينا، انو نشرد. منقلو لا تخاف.. محبتك مقدرينا. وعائنا المسيحية المشرقية وهيي لا تَعزل ولا تُعزل.
رئيس التيار الوطني الحرّ جبران باسيل عن ثوابت التيار: العلاقة مع القوات (الجزء 3)
- بالنسبة بيننا وبين القوات، بقولو في ورقة نوايا، وبقولو طريق جهنم معبدّة بالنوايا الحسنة.. فكيف إذا كانت طريق السما، بتكون معبدّة بنوايا احسن وأحسن
- نحنا هدفنا نطلعْ لفوق نحنا والمسيحيين، وكل اللبنانيي من خلال هيدا التفاهم
- هيدا التفاهم بالنسبي لإلنا، ما في ثنائية مسيحية، نحنا ضدّ الثنائيات. وما منقدر ولا فينا ولا لازم انو نلغي حدا، لا على الساحة المسيحية ولا على أي ساحة اخرى
- البرهان انو ما بدنا ثنائية، عم نطالب بقانون انتخاب نسبي، قلنا وعم نقول نسعى لتحالف انتخابي مع القوات اللبنانية بالإنتخابات النيابية، وهيدا وحدو بيكتسح المقاعد المسيحية، لو هدفنا نلغي المسيحيين ليه عم نطالب بالنسبية، فاذن لنترك مجال لكلّ الأطراف الأخرى
- اتفقنا مع القوات على عودة المسيحيين الى الدولة، ما اتفقنا مع القوات لعودة الدولة الى المسيحيين
- الدولة لكل اللبنانيين، مش للمسيحيين. لا عودة الى الماضي الى ما قبل فترة 1975
- مسيحيو 1975 صارو بفكر تاني. المسيحيي اليوم ينتمون الى المسيحية المشرقية، هيدا هوي فكرنا، وهيدا هوي المشروع الأكبر يللي بيحتوي المشروع الأصغر
- اللي خايف علينا، انو نشرد. منقلو لا تخاف.. حرصك ومحبتك مقدرينا. بس نحنا مش شاردين ولا مضيعين
- أصلاً مننتمي الى مشرقية اوسع، اسلام ومسيحية مشرقية، يللي هيي حضارة مشرقية متوسطية، وفيها انسان متنوع ومجتمع متعدد، وهيدا يللي بيسمحلنا يكون عنا فكر أوسع حتى من لبنان
- نحنا مش يس أبناء لبنان ولبنان الكبير، نحنا عم نسعى للبنان الأكبر.. فيرتاحو وما يخافو علينا بهالموضوع
- المسيحية المشرقية لا تَعزل ولا تُعزلْ وهيدا الزمن انتهى ونحنا بمشروعنا الوطني المشرقي رايحين الى مرحلة استثنائية نستوعب فيها الجميع، ونمد جسور التواصل الى الجميع، ونحلّ خلافات الجميع مع حفاظنا على خصوصيتنا وذاتيتنا