أخبار عاجلة

عَ مدار الساعة


بالفيديو – الأب طانيوس غصين: لوين رايحين ودول مشرعّة الزواج بين الإنسان والحيوان⁉

https://www.youtube.com/watch?v=8ZHAvQ7KoS8&feature=emb_title

– صارت مسبّة الرب كلمة عادية.. وناسي إنك نور من نور.. وعايش بالعتمة 🤔

* *

(1) العمر
♰ عم نكبر بالعمر، ولكن يا ربي بدنا نِكبر بحبنا الك، لأنو العمِر والقداسة بتنقاس بالحب، مش بالعمر الطويل ولا القصير ✔
♰ كتار عايشين بهالدِني بس مضَيعين البوصلة.. طريق السما طلوع وكتار نازلين نزول.. كتار مش عَم يعرفو قيمة الحياة لأنو مضَيعين الحب، ومش عارفين إنُن حاملين “يسوع المسيح”…

(2) سؤال
– ليه الكل بدّو يأثّر علينا…❗
– عم نسمع بمشاكل طلاق، وبمشاكل بين الأخوة على الورتة..❗
– صارت مسبّة الرب كلمة عادية، وكلمة حقد تُقال بدل نقل كلمة الحياة والبشرى السارة.. منِحمُل خبرية بشعة ومنكون متل ورقة نعوة❗

(3) الناس
– بتقلنا: العالم كلّو عتمة أبونا.. ❗حرب وين مكان…❗والكبير بياكول الصغير..❗ وفساد وين ما مِنروح..❗
– اليوم عَم يُحكى عن ولاد بغَيرو جنسُن.. الصبي بصير بنت..!!! والشب بيتجوّز شب، والبنت بتتجوز بنت…؟؟ واليوم صار مسموح ببعض الدول إنو الإنسان يتجوّز حيوان.. ‼😔

– كان من زمان وين مكان في ورود، نشمّا وننتعش ونقول يتمجّد إسمك يا رب.. هلق وين مكان في مخدرات بشمّا الإنسان وبينسا الله وبروح.. 🤨

(الخلاصة)
♰ شو دورنا نحنا القلال وهنّي الكتار.. ليش يا أبونا في هالقد.. لوين رايحين..⁉ قولك بتروح العيلة⁉
♰ أصلاً بعد في عيلة.. ما يللي عَم يخلّف عم يخلّف نص ولد.. حبيب البابي والمامي.. مغنّج ومدلّع.. حبيبي وقت طلعت من بطن أمك كنت كمشة تراب، ولكن بتطلع من حشا المعمودية بتصير نور بالعالم.. 🕯
♰ ليش خايف من العتمة.. وليش العتمة بدها تأثّر عليك.. ❓لأنك ناسي إنك إنتا نور من نور.. وقال يسوع: النور بينحطّ عَ المنارة مش تحت المكيال.. 💯

(الدول التي شرّعت زواج الإنسان مع حيوان، هي الدول التي تسوّق لها الأمم المتحدة وجمعيات حقوق الإنسان أنها مثلاً يُحتذى.. كالدول الإسكندنافية، النرويج وهولندا الخ.. على إعتبار أنّ ذلك يدخل ضمن الحريات الشخصية)

((( للأسف في لبنان، السيدة جمانة حداد المرشحّة عَ الإنتحابات النيابية الراسبة، سبق وسوّقت بمجلتها لجميع أنواع العلاقات الفاسدة، حتى مع الموتى.. ضمن المنطق نفسه الحرية الشخصية 😔 😫  ))))))

https://youtu.be/8ZHAvQ7KoS8

(لقاء رهبان بيت مارون – لطف ومحبة يسوع – نورالشباب؛ حزيران 2019)