أشارت مصادر وزارية في حزب الله لـ«البناء» الى أننا «وافقنا على مشروع الموازنة بصيغته الحالية رغم اعتراضنا وتحفظنا على بعض البنود، لكنه هذا أقصى ما يمكن أن نصل اليه في هذه الظروف»، وأبدت المصادر استغرابها من تمديد الجلسات وإعادة طرح اقتراحات سبق أن ناقشها المجلس مراراً».