اللي كان بالوسط، قام من بين الأموات و ما منشوفو إلّا بعيون الإيمان .
أمّا البقيّة، إنتشروا، راحو يخبرو العالم إنّو المسيح حقّا قام. راحو ينبشو بقلب العالم على كلّ يسوع مشرّد، جوعان، عطشان أو حزين.
هوّي بعدو هوّي مبارح، اليوم و للأبد.
أمّا هنّي، صارو إنت و أنا، و رسالتنا نكمّل برجا، بفرح، بشغف و بإيمان اللّي بلّشو في من صباح القيامة لمّا إتدحرج الحجر.
نهار مبارك