– في جماعات لبنانية مؤسسة للكيان تتعرض لقول انتو خلص صرتو مشي
– هيدا الشرق شو بيسوى إذا راح منّو الوجود المسيحي، تنكة ما بيسوا بلاه وهيدي حقيقة
– لبنان جنّة الله، بالأساس بلد الجمال. لكن النظام وعدم الأهلية العقلية للنظام ليك لوين وصلو البلد
مقتطفات من حديث المفكر السياسي والإستراتيجي الدكتور حسن حمادة لقناة الـ”OTV“:
- وصول الرئيس عون هيي فرصة، وما بجوز انّو تضيع.
- أنا بعتبر انو الإصلاح بتمّ، بواسطة انو يجي رئيس الجمهورية ويتصرّف كما فعل “فريدريك دي كليرك” في جنوب أفريقيا، ويقول “خلص”
- تغليب المواطنية على هيدا الإنتماء المشوه المعادي للدين أساساً باسم الطوائف
- طلال أرسلان طرح المؤتمر التأسيسي ونحن نصر على ذلك، وكل يوم عم نتأكد انو لا بدّ من مؤتمر تأسيسي
- بداية الإصلاح تكون بالعودة لشي كان يسمّي فؤاد شهاب، الكتاب، يعني “الدستور”
- العهد عملياً انطلق وصار في رئيس للجمهورية، مش حيالله رئيس جمهورية، يللي جايي زعيم سياسي طويل عريض، مش مزحة، وبتحالف طويل عريض وباصوات هائلة
ورداً على سؤال من الإعلامي رواد ضاهر من إمكانية أن يتحّول هذا التحالف الكبير الى نقطة سلبية لوجود تناقض استراتيجي، يردّ:
- لذلك يجب ان نخوض معركة الإصلاح ضدّ هذه التقسيمات الطائقية
- أتمنى على الشخص يللي بحبّو، من وقت تعرفت عليه بباريس حبيتو، يللي هوي الرئيس عون، أتمنى عليه الإقتداء ب”فريدريك دي كليرك”، لأنو القصة بدها عمل كتير كبير، وهوي قادر يقود هيدا الشي، لأنو بطبعو شخص ممكن يفاجئ الكلّ بقراراتو، ورجل مغامر
- انابس عم اقترح مش من موقع عدائي، من موقع محبة وتقدير
- كيف بدك تقنعني أنا العبد الصغير، اقل الناس، بإصلاح وكيف ما برمت التركيبة العبد الفقير مواطن درجة 5، هيداالنظام هوي بلاطة على صدري، وعلى صدر لبنان كلّو
- اليوم عندك رئيس للجمهورية من نوع آخر، يمكن يكون عندو اقدام. لأنو كل عمرو عندو اقدام، وعندو زعامة طويلي عريضة تثق فيه. عندو قواعد على عماها تثق فيه. هوي مؤهل لأنو يكسر حواجز الجليد لتغليب الوطنية اللبنانية على أي شيء آخر
- في جماعات لبنانية مؤسسة للكيان تتعرض لأنو انتو خلص صرتو مشي، خلصنا، وصار في الطائف والدوحة، ونظام الطوائف التلاتة، وبالتالي من أنتم؟ وهيدا الشي غير مقبول، بدليل انو لو كان هذا النظام تبع الإمتيازات ببيّض الوجّ، كنا نقول مستعدين نضحّي، ام الولد.
- نحنا شايفين شو عم يحصل في هذا الشرق، اليوم في عملية ابادات تحدث، هيدا الشرق شو بيسوى إذا راح منّو الوجود المسيحي، تنكة ما بعيد يسوى الشرق إذا أبيد منو المسيحي، وهيدي حقيقة. لأنو شفنا ماذا يفرز هذا الشرق
- إذا نحنا بلبنان ما بدنا نطلع النموذج بفضل الوجود المسيحي الفاعل، شو منكون عم نعمل؟ معناتا انو نحنا ما مننظر لابعد من أنفنا إطلاقاً
- فعلا لبنان جنّة الله، بالأساس جنّة الله. ما عاد جنّة. بلد قصر مياه. بلد الجمال. لكن النظام وعدم الأهلية العقلية لحماة النظام ليك لوين وصلو البلد، كيف بدك نثق بهم
- بكرا بتشوف الطائفيات والمذهبيات بدها تخربط كلشي، وعم تخربط كلشي
- فعلاً بدها مين يقتحم، اقتحام المعتقلات المذهبية وتحطيما كما حطمنا معتقل الخيام، طبعا تيقدر يقوم بهالشي (الرئيس عون) بدك الأحزاب يللي تدعّي انها علمانية انو يكون عندا الحدّ الأدنى من الجرأة، اللي صاير انو الأحزاب يللي تدعّي العلمانية الشبْ بيفلت من المعتقد المذهبي، بيقبض عليه المعتقل الحزبي، وبيرجع يعيدو لخدمة المعتقل المذهبي .