نقلاً عن مواقع التواصل الاجتماعي.. نقاش حول ضرورة الوحدة بين جميع المسيحيين ومع تيار المردة، وأهمية ثقة المواطن بدولته، والعراضات البطولية “الدونكشوتية” لدى بعض الإعلاميين:
بداية مع السيد نافذ فنيانوس (Nafez Finianos) كتب…
يرجى الانتباه… لم تصل امور السياسة الى هذا المستوى المتدنّي اخلاقيا”..من اية جهة كانت ولا في اية جهة كانت..
لنتبصّر جميعا في ما وصلت اليه اصول المخاطبة.. لنتتبه فنحن في النهاية سنبقى ابناء وطن واحد.. ولكل منا خياراته ورهاناته ضمن اصول الحق في الاختلاف والخلاف والمخاطبة الراقية..
عيب…نحن نقول لك يا شعب عظيم..وانت ترد يا شعب عون الحمير…
في النهاية ..كلنا أخوة…
أمّا (Jabbour Tony) فسأل سالم زهران …
انت قادر تقول يا قبضاي مين الفاسد وبالاسماء … بتحداك تبلش بالكبير لتوصل للصغير بس حضرتك واحد بياع حكي واحد متل هونيك شغلة …0/18
من جهته قال (Fouad Al Adem)
بعد أن أصبح “قصر الشعب” بيتا للشعب في عهد فخامة الرئيس عون، نعدكم بأن نسعى بعد الانتخابات النيابية بأن تكون أيضا الحكومة “حكومة الشعب”…وفتح ابواب الوزارات للشعب اللبناني وتسهيل الشكاوى امام الشعب عن كل وزير مخالف للقانون وكل مدير عام أو موظف عام.
الاتي قريب بعونه تعالى.
ورأى (Melek Abineder):
من لا يكون معك في وقت العاصفة لن يفيدك بعد شروق الشمس