– سألت البعض: إفترضو خَبَصتني سيارة، شو بتِعملو جوابُن كان:”من جيب إبنك”…!! 😞
– مش المهم أنا كتلاوي.. “أنا مثلاً تعلمّت بأحسن المدارس، وليك عربيتي” !!! 👌
***
مقتطف من حديث رئيس الكتلة الوطنية كارلوس اده، لقناة الـ”LBC”، ضمن برنامج “نهاركم سعيد”: (شباط 2019)
(1) الغياب 😞
– غبت عن العمل السياسي، ولكني ما تركت، الناس هيّي إفتكرت هالشي..
– كنت ناطر ظروف معينة لنِرجَع
– بإمكانية الحزب قبل، ومقابل تمويل غير أحزاب من دول نفطية، ما كنت قادر وصّل صوتي..
– كان في ضغط إعمل أكتر، وما كنت إقدِر إعمِل اكتر.. فوصلت لمرحلة قول: مني قادِر إعمل عجايب، وأنا ما بدي إعمّل فولكلور 🙏
– ولا مرة حبيت عبارة “زعيم”.. الزعيم يعني الناس بتِركض وراه، وبتطلب منّو يروح للدولة حتى يجيب خدمات 👌 وأنا كنت ضدّ
(2) الأعضاء الجدد
– بيار عيسى ، 35 سنة من العمل الإجتماعي بِ “arcenciel” وبس نظّمها وشعر إنّو قادرة تكفّي بدون شخصية معينة ترك..
– المثل اللي عِملو بيار عيسى، عملو روبير فاضل بـ”مول” abc، وما فعله يدرّس في جامعة “هارفارد”..
– كذلك هيدا هدفي أنا، بدي يضلّ الحزب واقف وعَم يكفي مهمتو للبنان أحسن، مع أو بدون بيت أدّه
(3) مثال
– مرة بإحدى إجتماعات الحزبية، سألتُن: إفترضوا أنا ضاهر من هون، وخَبَصتني سيارة، شو بتِعملو ، كان جوابُن.. “من جيب إبنك”…!!
– إكتشفت إنّو في شي غلط..
(4) إنتخابات+ تفاصيل + ردود
– حالياً أنا رئيس الحزب، لسنة.. ومن بعد سنة رح ينتخبو غيري ، وانا مبسوط ينتخبو غيري..
– تركت شغلي بالبرازيل، وصرلي 19 سنة بلبنان بدون مدخول، لو بدي مصاري، كنت بقيت بالبرازيل، او خلال هالسنين اللي كنت عَ الحياد، ما كنت أخدت مواقف متطرفة ضد كل الأحزاب.. كان فيّي فوت باللعبة 👌
– كيف فيني بيع الحزب وهوّي مرتبط باسمي، وعيلتي؟؟
(5) المدرسة الكتلوية
– عبارة المدرسة الكتلوية كتير تُضحكني.. لأنو بالمدرسة مش مهم بأي مدرسة درست، ولكن كيف تخرجّت منها، وEX:
“أنا مثلاً تعلمّت بأحسن مدارس لبنان، وليك شو طلِع مني بالعربي” !!!
بالعائلات بقولو: أنا كتلاوي، لأنو جدّي كان كتلاوي.. طيّب في عائلات فيها كتير حكما، يعني كلُّن اطباء، هل الشبْ صار طبيب.. لاق في مواصفات.. والمواصفات هيّي أهداف الكتلة الوطنية..
(6) الأحزاب الأخرى..
– س: هل قادرين تسحبو بعد من الناس
– كارلوس اده: نحنا ما بدنا نسحب حدا من حدا، يللي بدّو يضل بالأحزاب لأنو مقتنع لازم يضلّ..
(7) 14 آذار
بآخر إجتماع تركت 14 آذار، آخر كلمة كانت الي..
ما بقا رح تشوفوني، بهالإجتماعات.. لأنو إقتنعت، انو المسافة اللي تبعدني عنكن، اكبر بكتير من المسافة اللي بتبعدني عن الطرف التاني.. وتفاجأوا… وقلتلّن: انا بدي التغيير، وإنتو عَم تتخانقو على حصص بس بدكم تحافظو على الوضع متل ما هوي…”. 💯
https://www.youtube.com/watch?v=1MSfvW4xPxI&feature=youtu.be