مصادر اللقاء التشاوري للسنة المستقلين فلازمت موقفها محذرة من أن استمرار الجمود يعني العودة الى مطلبنا الأول أي تمثيل أحد أعضاء اللقاء، ولفتت لـ»البناء» الى أن «مرشح اللقاء السابق عدرا بات خارج الأسماء المطروحة وبقي لدينا ثلاثة أسماء عثمان مجذوب وطه ناجي وعلي حمد ولن نقبل إلا أن يكون الاسم يمثل اللقاء في مجلس الوزراء لا من حصة الرئيس. وعلى هذا الأساس وافقنا على المبادرة الرئاسية التي حملها اللواء ابراهيم الينا».
-البناء-