ينفى أحمد صبحي جعفر لـ«الأخبار»، أحد أبرز وجهاء العشيرة، أن يكون أبناء آل جعفر، هم من اعتدى على الجيش، مشدداً على أن هناك «طابوراً خامساً يسعى للفتنة بين آل جعفر والجيش»، مؤكّداً أن «أبناء عشيرة آل جعفر وأهالي البقاع الشمالي هم في تصرّف الجيش ولا يمكن أن يكونوا ضد الدولة».
ويشير جعفر، إلى اتصالات «غير مباشرة» حصلت مع الجيش بعد مداهمة إيعات، مضيفاً: «نحن إزاء الاعتداء على الجيش نطالب القضاء بتحقيق شفاف لتبيان الحق واليد الغريبة التي امتدت على الجيش ونفذت الاعتداء الذي لا يرضى به لا الأوادم ببيت جعفر ولا حتى المطلوبين».
-الأخبار-