استغربت مصادر “القوات” لـ”الجمهورية” المنحى الذي تسلكه الامور!! ولماذا يتم حرمانها من وزارة العدل!! واكثر من ذلك عدم العثور بعد على وزارة موازية للعدل.
وقالت إنّ الكرة ليست في ملعب “القوات”، فمن الاساس قلنا إن لا شيء يحول دون تأليف الحكومة، و”القوات” ليست الجهة المعطّلة او المعرقلة، وحتى الآن لا جديد لديها، ولا مستجدات وقفت عليها سوى أنها ما زالت تنتظر الاجوبة على ما طرحته على الرئيس المكلف.