ما افصح القحباء .. عندما تحاضر بالعفة .. (إيلي أسود)
هي حال كل من زلت به قدمه في السياسة .. فأنساق .. وسقط .. طيب يا اخي قول أخطأت .. المكابرة والعويل والصراخ دفاعا” عن مواقف خاطئة ما بوصلو لمطرح ..
ولذلك نغير الموضوع الليلة باتجاه مصيبة العمالة السورية على الطرقات ، ونقول ..
- لدينا في لبنان ٠٠٠ ،٣٣ تاكسي منهم ٠٠٠ ، ٢٥ سائق سوري
- لدينا في لبنان ٤٠٠٠ ميني باص منهم ٢٨٠٠ سائق سوري
- لدينا في لبنان ٢٨٠٠ اوتوبيس منهم ٢٤٠٠ سائق سوري
- وفي محصلة سائقي الشاحنات والصهاريج ٩٥ بالماية منهم سوريون ..
هي دراسة رئيس الاتحاد العام لنقابات السائقين في لبنان …
وبالتالي ، هل هناك من يتحسس حجم هذه الكارثة ؟
اين المعنيين من هذا الخطر الوجودي ؟
من يلاحق ، من يضبط ، من يراقب ، من يحمي الناس على الطرقات ؟
***
تحية لنائب رئيس هيئة قدامى ومؤسسي القوات اللبنانية إيلي أسود، الملتزم قضايا لبنان.. يبقى السؤال لجمعيات حقوق الإنسان اللي هامِمُن كلشي الاّ المواطن اللبناني..
- ساعة بيِنفعطو بمقتل كلب..
- وساعة بدُّن يشرعو الشواذ بالطبيعية على إنّو طبيعي..
إنّه التمويل المشبوه