أخبار عاجلة

عَ مدار الساعة


السيد نصر الله: بناء على معادلة الجيش والشعب والمقاومة لا مكان في لبنان لمحتل

– لا مستقبل لطامع طالما ان ارادة اجيالنا تتمسك بالحرية والتحرير والسيادة

***

السيد حسن نصرالله في الذكرى السنوية الأولى لتحرير الجرود – الهرمل:

 

  • تحرير الجرود انتصار صنعته المعادلة الذهبية “الجيش والشعب والمقاومة” والحضور القوي للجيش اللبناني بقرار حاسم…
  • بناء على معادلة الجيش والشعب والمقاومة لا مكان في لبنان لمحتل
  •  لا مستقبل لطامع طالما ان ارادة اجيالنا تتمسك بالحرية والتحرير والسيادة
  • الخطر كان يتهدد كل لبنان وخصوصاً البقاع نتيجة التطورات التي كانت حاصلة في سوريا
  • بعد اتخاذ القرار رسمياً في الدولة اللبنانية وصلنا إلى التحرير دون منة من أحد وحققنا الأمن في منطقة البقاع
  • الولايات المتحدة تدخلت لمنع الجيش اللبناني من المشاركة في المعركة ضد داعش في الجرود
  • سبع سنوات نحن نقاتل ولم يصدر من بيئتنا أي تعبير عن الملل بل المزيد من الاحتضان والتأييد…
  • الأحزاب التي كانت تناصبنا العداء في معركة الجرود كانت قواعدها تؤيدنا وتدعمنا
  • بيئة المقاومة وعنصر الشباب تحديداً أظهروا حماسة واندفاعة كبيرة للتصدي للخطر الارهابي
  • لا يوجد في هذا العالم حلفاء لأميركا وهي تتعاطى مع حلفائها كأدوات فقط
  • نراهن على الحوار الداخلي لتشكيل الحكومة لكن الوقت يضيق
  • ُيقال ان رئيس الجمهورية والتيار الوطني الحر ينفذّان سياسية حزب الله التي تملى عليهما وهذا لا أساس له من الصحة بل هدفه استهداف الرئيس والتيار وعلاقتنا مع الرئيس عون هي علاقة احترام وثقة متبادلة لكن لا أحد يملي على الآخر أي أمر

حزب الله

رأى الامين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله في الذكرى السنوية الأولى لتحرير الجرود – الهرمل، ان تحرير الجرود انتصار صنعته المعادلة الذهبية “الجيش والشعب والمقاومة” والحضور القوي للجيش اللبناني بقرار حاسم، وإذ كشف ان الولايات المتحدة تدخلت لمنع الجيش اللبناني من المشاركة في المعركة ضد داعش في الجرود، لفت الى ان بعد اتخاذ القرار رسمياً في الدولة اللبنانية وصلنا إلى التحرير دون منة من أحد وحققنا الأمن في منطقة البقاع.

وفي الشأن السياسي أكد السيد نصر الله، ان علاقتنا مع الرئيس عون هي علاقة احترام وثقة متبادلة ُ ولا أساس لما يقال ان رئيس الجمهورية والتيار الوطني الحر ينفذّان سياسية حزب الله التي تملى عليهما، بل هدفه استهداف الرئيس والتيار، مشددا على ان الرهان هو على الحوار الداخلي لتشكيل الحكومة لكن الوقت يضيق، وأكّد ألا ينبغي طرح عقد جديدة في مسألة تشكيل الحكومة كالبيان الوزاري والعلاقات مع سوريا وغيرها، وسأل أن: هل مصلحة لبنان الوطنية عودة النازحين السوريين بكرامة ام لا؟ هل اللجوء إلى معبر نصيب لتصدير المنتجات اللبنانية مصلحة وطنية أم لا؟ وأشار الى ان أوساط 14 آذار تقول أن سبب تأجيل تشكيل الحكومة هو أن المحكمة الدولية ستصدر قرارات ضد حزب الله، جازماً ان قرارت المحكمة الدولية لا تعنينا على الاطلاق وأقول للمراهنين عليها لا تلعبوا بالنار.