بالنسبة للسخيفين يلي عم يتمسخروا على لقاء كفرذبيان بذكرى ٧ آب ، و انو صار سيخ شاورما؛
روحوا تعالجوا نفسيا” من حقدكم و قرفكم لأنو هيدا اللقاء هو لقاء محبة وفرح، لقاء انتصار التيار على كل الاضطهاد والمعاناة يلي مرقت ع شبابو، فرح انو يلي كنا نتظاهر لخروجو من لبنان خرج وصار ببلادو والجنرال رجع ع لبنان وصار رئيس للجمهورية.
ذكرى ٧ آب بدنا نحولها للفرح وما بدنا نضل نبكي عالأطلال، لأنو يلي ناضلنا كرمالو حققنا منو كتير و انشالله منحقق أكتر.
الشباب يلي أكلوا قتل صار قسم منهم نواب ووزراء ومسؤولين بالدولة، والجنرال صار رئيس وعم يبني دولة، والتيار صار منظم وهاللقاء جمع مناصرينو وشبابو مع قيادتو ومسؤوليه جمعة أخوة ومحبة و تواضع.
ما بق حدا يربحنا جميلة انو كان معنا ايام النضال، لأنو النضال ما خلص، النضال لبناء الدولة مكفى، صار التحرير وعم نبني التحرر. وانتو تخاذلتوا ايام التحرر لأنكم غير متحررين من حقدكم ومرض الأنانية والبغض والغيرة من الآخرين. اخجلوا !
وتحية لكل من شارك باللقاء وكل المحبة لكم