– غباء جعجع.. يُضعِف ما تبقى للمسيحيين..
***
- يا بيك ما فيك تكون انساني بموضوع اللاجئين السوريين وانت حللت دم اخوان دروز لك لانهم لم يشاطروك الرأي السياسي….
اللهم كما عودتنا على رهاناتك السياسة الخاطئة والتي جلبت للبنان الدمار والفتنة الطائفية ….
يا بيك انت تقف دوما” في الاتجاه الخاطئ لمصلحة لبنان وشعبه ، أما آن لك بعد هذا العمر السياسي الطويل ان تعمد الى مراجعة نقدية ذاتية بغية تصحيح الخلل الذي وقعت ومستمر، خاصة انك اورثت ابنك تيمور الزعامة السياسية ، فلا تثقل كاهل نجلك السياسة الفاشلة دوما” والتي خسرت فيها بدأ” من المعارك العسكرية في سوق الغرب وصولا” الى نتائج الانتخابات النيابية ووصولا” الى الملف السوري الذي بأكمله اصبح بيد النظام السوري الذي تحالفت معه طوال سنوات عديدة ومديدة وجعل منك بيضة القبان في الجبل ، لكن كل هذا اصبح سرابا” ….
#المختارة_تتهاوى
#البيك_يحتضر
#بيضة_فاسدة (نقلاً عن صفحة Aoun Generation) - ربما اكثر حدث ازعج واغضب اقطاب ترويكا بري _جنبلاط في الفترة السابقة هو التفاهم بين باسيل _الحريري والذي هدد مكتسبات هؤلاء وافقدهم السيبة الرئيسية للترويكا التي حكموا بها لبنان
تفسيدة سمير جعجع في السعودية والتحريض على الحريري والضغط عليه لفك التحالف مع التيار وازاحة نادر الحريري مهندس التفاهم مع باسيل
كل هذا ربما كان بيد سمير جعجع واتصالاته مع السعوديين ، انما المستفيد الفعلي كان ثنائي جنبلاط_بري
فقد ادى جعجع بعلمه او بدون علمه لهذا الثنائي اكبر خدمة سياسية حصلا عليها منذ العام ٢٠٠٥ باعادة الحريري الى حضنهم وتحريضه على التيار وبيد قواتية مسيحيةساهم جعجع في اعادة احياء التكتل الثلاثي الاسلامي نفسه الذي حكم لبنان منذ التسعينات وتطويق موقع الرئاسة والمسيحيين بغبائه وحساباته الخاطئة كالعادة
#خيك_العاطل (نقلاً عن صفحة Bill Nizzam) -
ببداية حرب تموز 2006 قام وفد من حزب الله بزيارة العماد عون ميشال عون في الرابية لاطلاعه بالأمر ووضع العماد عون بالصورة….
عند خروج الوفد صرح السيد غالب بو زينب….
جئنا الى العماد عون ونحن محتارين كيف نتحدث مع الجنرال وإذ بنا نرى الجنرال قد سبقنا وذهب بعيدا” بالموضوع وتوجه بحديثه الينا” إهتموا بالعسكر والموقف السياسي آخذه أنا ، إذهبوا واطمئنوا على الموقف السياسي !….هذه هي مواقف الرجال المشرفة ….
إنه جبل بعبدا ، إنه يا سادة فخامة الرئيس العماد ميشال عون….#مواقف_مشرفة
#العماد_ميشال_عون (نقلاً عن صفحة Aoun Generation) - يبدو أن الهدف من الإمتناع عن تمويل مؤسسة الإسكان من قبل مصرف لبنان هو الضغط على الدولة والعهد من أجل إعفاء المصارف الخاصة من بعض الضرائب التي فرضت على أرباحها في الموازنة الأخيرة. (Rami Najem)
- بأمر من مملكة الرمال يتمسك جنبلاط بالنازحين السوريين .. فاتورتهم على الاقتصاد اللبناني
٣ مليار دولار في السنة !!!
وليد بيك إلى أين ؟؟؟ (Georges Haddad)