هكذا علّقت صفحة أوميغا OMEGA على خبر موقع “ليبانون فايلز” الذي جاء بعنوان:
“دوائر القصر تتفاجأ بفاتورة مهرجان بيت الشعب!”، فكتبت: بإختصار، هذا هو عهد ميشال عون مع شعبه الأعظم:
كما جرت العادة فإن دوائر القصر الجمهوري تتكلف كل المصاريف التي تقع ضمن نطاق القصر الجمهوري وخصوصا الامور المتعلقة برئيس الجمهورية، وبعد انتهاء يوم التهنئة الشعبي بانتخاب العماد ميشال عون رئيسا للجمهورية، طلبت دائرة المحاسبة في القصر من الشركات التي قامت بتركيب السجاد والاعلام والعواميد واجهزة الصوت والمنصة وغيرها من الامور اللوجيستية، ولكن الفواتير لم تصل الى يديهم، وقد اكدت الشركات والشبان العاملين ان ما قاموا به هو تقدمة للرئيس عون وللقصر الجمهوري، كما تبين ان عددا كبيرا من الشبان المتعلمين تبرعوا للعمل لوجيستيا لإنجاز التحضيرات. وقد استغرب العاملون في القصر ما حصل لأنهم تعودوا على الفواتير في الماضي.
نقلاً عن موقع “lebanonfiles”