رح يرجع جنبلاط لحجمه الحقيقي. كل مسيحي يتعاون معه إنتخابياً يهدر حقوقنا السياسية ( نحن نختار و نقرر شؤوننا)
بعد نزاعات عنيفة كحرب تهجير الجبل يتوجب إظهار الحقيقة :
- من هو القاتل ؟
- من هو المقتول ؟
- من المجرم ؟
- من الضحية ؟
بعدها الواجب التعويض على المتضرر. من قاسم و سرق اموال المهجرين ؟
أخيرا تأتي المصالحة.
خطأ من صالح بالماضي انه لم يحترم الحقيقة و لا حافظ على الحقوق.
كل متعاون مع جنبلاط هو كيس رمل ليحتمي فيه من عملية إستعادة حقوق المسيحيين بالجبل. نضالنا لن يهدره احد.