أخبار عاجلة

عَ مدار الساعة


أنطوان جبارة يردّ: صوتي التفضيلي لخَيي كنعان.. وهنّي المسيح حتى كون أنا يُضاس.. (Video)

– أنا وطني وبحب علم بلادي.. وبقلو للجنرال: كنت حِبّك ورح ضل حبّك

***

رئيس بلدية الجديدة أنطوان جبارة في موقف داعم للعهد برئاسة العماد ميشال عون: (27 نيسان 2018)

صوتي التفضيلي لخيّي ابراهيم كنعان، وعم نقولو لكلّ الناس..

البعض فكرو إنّو القصة مع فخامة رئيس الجمهورية بلشت مبارح، أو من كم يوم..

سنة 1989 – 1990، انا كنت ببعبدا وعَم إعمل خطابات، وقصايد، وعَم إكتب أغاني.. للفنانين سامي كلارك ، وباسكال صقر.. وكل الماس تتذكّر أغاني:

  • أرضك الكرامة..
  • وطني بخبركم عن وطني..
  • أرضي أرضي البطولة..
  • صرخة صرخة حرية..

10 سنين بِقيت هيدي الأغاني يغنيها الشعب بس يطلعو على الجبهات، حتى يكسرو حيط الإقطاع، والإنهزامية، وحيط الجمهورية القديمي العتيقة…

وبس وقع لبنان في 13 تشرين1- 1990، هودي الأغاني خَتَموهم بالشمع الأحمر، مع خطابات العماد عون بتلفزيون لبنان..

قضيتنا مش جديدي، ولكن بظروف معينة والإحتلال السوري، ساقَب في غياب للنهضة المسيحية.. صار في تغييرات، وكان في إنتخابات، وكان لازم نعمُل بلدية، وكان بوَقتا دولة الرئيس ميشال المر هوّي كامِش القصة بلبنان.. وكان يشيل نواب ويحطّ نواب.. ويطلّع وزرا وينزّل وزراء..

ما كان فينا نشتغل بهيداك الوقت، ونعمل بلدية ونحنا معاديين نحنا وياه.. بس أنا سنة 2005، لما رجع الجنرال عَ لبنان، أنا أوّل واحد نِطيّت لعندو، وأنا ساهمت مساهمة كبيري بإدخال ميشال المر على تكتّل التغيير والإصلاح مع العماد عون.

فات على التكتّل وقَعد الى جنب صديقنا النائب كنعان مدة من الزمن، وبس ترك التكتّل، انا تركتو.. وقلتلو للعماد عون: أنا من اليوم بدّك تعتبرني معك.

وما صار في إنتخابات من 9 سنين لليوم.. وكنت ناطر تجي مناسبة الإنتخابات حتى أوفي بوعدي للعماد عون، وصارت الإنتخابات..

أنا ما رح ردّ على يللي عَم ينتقدوني.. عينيّ بشوفو لقدام مش لورا.. بس شغلة وحدي الفت النظر الها، انا خلال الزمان اللي مَرَق، ما عِملت شي عاطل، ما كنت أزعر ولا يُداس، لأنو هنّي ما كان المسيح حتى كون أنا يُداس..

أنا مبسوط كتير إنو مِلتقي معكم، وهيدا طموح كان عندي ياه من زمان، لأنو طبيعتي بالأساس تفكير ثوري، وتفكير تغييري.. منّي أنا من أصحاب العقول المسطحّة، وعقلي عقل إنفعالي، وانفجاري…

عقلي بنفجر وقت في مجال للإنفجار.. وبِثور وقت في مجال للثورة، وبيوقف قدام علم لبنان بيِضرب سلام، وبقلو للجنرال: كنت حِبّك ورح ضل حبّك من اليوم

https://www.youtube.com/watch?v=xAuMhb40gjI&feature=youtu.be