روكز: اعطاء حق الاقامة للاجانب الذين يتملكون شققاً في لبنان موضوع كياني ووجودي

شامل روكز من العاقورة: تحييد لبنان يكون بقرار لبناني والقرار عاد الى بعبدا مع وصول الرئيس عون

-كلنا ثقة بالرئيس عون خصوصاً في الملفات الكيانية ليأخذ القرار المناسب في الوقت المناسب لان الظرف المناسب سيكون الى جانبه بفضل اصوات اللبنانيين
– سمعت كلاماً في جبيل عن زغل في لوائح انتخابية ونظافة في لوائح اخرى، وانا اقول انا شامل روكز لست زغلاً في لبنان. احاكي من كان قائداً للجيش يوم كنت في نهر البارد ورئيساً للجمهورية يوم كنت في عبرا وعرسال. لقد كنت في كل المناطق اللبنانية ولا يمكن لاحد ان يعتبرني كذلك
– تحييد لبنان يكون بقرار لبناني وقرار بعبدا بقي حبراً على ورق بوجود الرئيس سليمان في بعبدا لكن القرار في بعبدا عاد مع وصول الرئيس عون واكبر دليل على ذلك ازمة الرئيس الحريري في السعودية
– الرئيس عون لم يحيّد لبنان عن الصراع العربي بل حيّد الصراع العربي كله عن لبنان
– تحدثوا كثيراً عن كرامة وتاريخ وانا اقول لهم اننا نعرف المستقبل من التاريخ ونحن اكثر من يعرف تاريخهم
– تاريخ اهانة الشعب اللبناني كان تاريخهم ولذلك لن نتأمل يوماً بالمستقبل الذي يتحدثون عنه
– يجب ان نجعل المرشحين يعتادون على اننا شعب لا تُشترى كراماته لان اصواتنا اصوات حرية ومستقبل وكرامة ووجود
– اعطاء حق الاقامة للاجانب الذين يتملكون شققاً في لبنان موضوع كياني ووجودي وآسَف لصدوره عن مجلس نيابي وحكومة حتى يتحول لاحقاً منصة للتوطين
– وجودنا في هذا الشرق مرتبط بلبنان وينطلق منه. وانبّه من الظاهرة الجديدة للتوطين المبطّن او التوطين بالتحايل
– نحن لسنا في اوروبا. وبعيداً عن العصبيات والمذهبيات والتمييز، على حدودنا وفي بلدنا لاجئون فلسطينيون ونازحون سوريون وهذه الخطوة ربما تفتح مجالاً لاقامة اطول لهم في لبنان عبر تملك الشقق السكنية. والامر مرفوض
– خطوة ربط منح الاقامة بتملك شقق سكنية لا تنهض بالقطاع العقاري بل تفرّغ لبنان من الشعب اللبناني
– لا يجوز ان يتعلّم شبابنا ويهاجروا لنوطّن مكانهم اللاجئين
– كان الاجدى ان نعمل لتسيير القروض الاسكانية للشباب اللبناني وتمكينه من تملك شقق في لبنان. وهذه القضية ستُطرح امام المجلس النيابي الجديد والحكومة الجديدة
– اناشد الرئيس عون بالتدخل شخصياً والتصدي لربط الاقامات بتملك الشقق لان الكيان والحفاظ على الدستور والهوية اللبنانية بيده

شامل روكز في العاقورة

أعلن العميد شامل روكز المرشح عن المقعد الماروني في دائرة كسروان- جبيل، “اننا كلنا ثقة برئيس الجمهورية العماد ميشال عون خصوصاً في الملفات الكيانية ليأخذ القرار المناسب في الوقت المناسب لان الظرف المناسب سيكون الى جانبه بفضل اصوات اللبنانيين”، مشيرا “الى انني سمعت كلاماً في جبيل عن زغل في لوائح انتخابية ونظافة في لوائح اخرى، وانا اقول انا شامل روكز لست زغلاً في لبنان، احاكي من كان قائداً للجيش يوم كنت في نهر البارد ورئيساً للجمهورية يوم كنت في عبرا وعرسال. لقد كنت في كل المناطق اللبنانية ولا يمكن لاحد ان يعتبرني كذلك.”
ورأى روكز من العاقورة خلال لقاء مع اهالي البلدة، “ان تحييد لبنان يكون بقرار لبناني وقرار بعبدا بقي حبراً على ورق بوجود الرئيس سليمان في بعبدا لكن القرار في بعبدا عاد مع وصول الرئيس عون واكبر دليل على ذلك ازمة الرئيس الحريري في السعودية”، مؤكدا “ان الرئيس عون لم يحيّد لبنان عن الصراع العربي بل حيّد الصراع العربي كله عن لبنان”، وأشار الى انهم ” تحدثوا كثيراً عن كرامة وتاريخ وانا اقول لهم اننا نعرف المستقبل من التاريخ ونحن اكثر من يعرف تاريخهم، وهو كان تاريخ
اهانة الشعب اللبناني ولذلك لن نتأمل يوماً بالمستقبل الذي يتحدثون عنه”، داعيا الى “جعل المرشحين يعتادون على اننا شعب لا تُشترى كراماته لان اصواتنا اصوات حرية ومستقبل وكرامة ووجود”

واعتبر روكز أن “اعطاء حق الاقامة للاجانب الذين يتملكون شققاً في لبنان موضوع كياني ووجودي وآسَف لصدوره عن مجلس نيابي وحكومة حتى يتحول لاحقاً منصة للتوطين”، مشددا على ان وجودنا في هذا الشرق مرتبط بلبنان وينطلق منه”.منبها من الظاهرة الجديدة للتوطين المبطّن او التوطين بالتحايل فنحن لسنا في اوروبا،وبعيداً عن العصبيات والمذهبيات والتمييز، على حدودنا وفي بلدنا لاجئون فلسطينيون ونازحون سوريون وهذه الخطوة ربما تفتح مجالاً لاقامة اطول لهم في لبنان عبر تملك الشقق السكنية. والامر مرفوض”، ولفت الى ان ربط خطوة منح الاقامة بتملك شقق سكنية لا تنهض بالقطاع العقاري بل تفرّغ لبنان من الشعب اللبناني ولا يجوز ان يتعلّم شبابنا ويهاجروا لنوطّن مكانهم اللاجئين”، مضيفا انه ” كان الاجدى ان نعمل لتسيير القروض الاسكانية للشباب اللبناني وتمكينه من تملك شقق في لبنان. “، ووعد روكز بأن يطرح “هذه القضية امام المجلس النيابي الجديد والحكومة الجديدة”، مناشدا الرئيس عون بالتدخل شخصياً والتصدي لربط الاقامات بتملك الشقق لان الكيان والحفاظ على الدستور والهوية اللبنانية بيده”.