– 1000 نخبوي بقطاعات التيار و “تشبيك” لَ نلاقي الحلول لكل مجالات الشأن العام بطريقة علمية
***
مقتطف من حديث الناشط في التيار الوطني الحر نعمان أبي أنطون لقناة الـ”LBC”: (نهاركم سعيد 31 ت1 – 2017)
- نضال التيار الوطني الحر بالأساس إنطلق من رؤية مستندة على:
– شرعة حقوق الإنسان، وعلى
– حقو بالتمرّد ضدّ الظلم اللي كنا عايشين فيه.
1) هيدا موقفنا كان من السوريين.
2) وهيدا موقفنا من الحكام اللي ما كانو سئلانين على مصالح الناس، وعلى تأمين حقوقن الاقتصادية والإجتماعية.. وأهّم نقطة بالنسبة النا، لأنا كانت قبلة أنظار المنطقة، وأهم نقطة بلبنان هيّي: الحقوق السياسية
- كنا نتمرّن ورفاقنا حتى وصلنا للجيل يللي عم نشوفو اليوم عم ياخود مواقعو بالمجتمع، وكنا نحكي عن:
– التربية المدنية
– حقوق الإنسان
– التنمية المستدامة..
اللي عم نشوفو اليوم هوي أصعب بكتير، وكنا متوقعينو من وقتا،
التحرير هين انما التحرّر أصعب بكتير
التحرر هوي عملية بناء بيتطلب منا تغيير الذهنية بالتعامل مع شأننا العام، وبدنا تغيير أساليب بقطاعات الشأن العام
- نحنا اليوم الفساد اللي عم نحكي فيه، وعم نتناقش فيه، هوي مشكلتو إنو:
– بالمخفر
– البلدية
– المدرسة
– بالشارع
– بالبناية
وقسم كبير من الشعب متجانس ومتغانم مع وسط بساعد لنمو الفساد.. وشغلتنا قبل كلشي نخلق وعي - وهيدا كان دور فخامة الرئيس، وعطانا أمل.. وبذات الوقت بطالبنا بممارسة حقنا وبالإطلاع لشؤون قطاعات العامة، وحقنا بالمساءلة والمحاسبة، ودفعنا لَ يكون عنا حسّ نقدي… والاّ لن نرى لا تغيير ولا اصلاح
العملية هيي عمل جماعي، وبعتقد نحنا بالإتجاه السليم.. ولا يزال فخامة الرئيس هوي الجنرال اللي كلنا منعرفو، وتعاوننا معو.. وأهم نقطة انو الرئيس عون هوي رجل دولة، يسعى الى اعادة بناء ما هُدّم وما كان وضعو هش بمؤسسات الدولة..
- الإصلاح اللي تمّ التمس.. ولكننا ليس بانقلابيين كعونيين.
الرئيس عون منو انقلابي بمعالجتو للأمور. هوي شخص يدعو لإعادة الترميم وإعادة بناء وإصلاح، وعندو هاجس الشراكة، لأنو بيعرف انو لا إمكانية للتفرّد لا للشخص ولا لفئة من الشركاء بالوطن. - الكل مدعوين ليحطو ايدن ببناء الدولة كمشروع،
وكل شخص على مستواه، بأحيائنا وببناياتنا، وبضيعنا وشوارعنا
نحن بحاجة لذهنية جديدة تبني الشأن العام… ونحن لا نصل الى موقع عام للتنفّع، ما حدا جايي يدبّر حالو، كلنا بحاجة لَ نحط ايدنا ببعض، وأكيد الناس اللي استهلكن ماضيهن، لن يُجدّد عهودن..
نقطة مهمة
- الرئيس عون مش بس
– شخص إصلاحي،
– ومميز،
– وقائد،
– ورؤيوي،
– ونموذجي،
– واستثنائي بين رؤسا الجمهوريات..
في وراه تيار طويل عريض، من ضمنو حزب منظّم، وفي 1000 نخبوي بكل القطاعات، وفي تشبيك بين بعضن، وقادرين يتصورو كل مجالات الشأن العام بطريقة علمية - لا تراجع بالإصلاح، انما عم نتعامل مع بشر ومع شركاء بالوطن، ونحنا بموقع ما منتعاطى الاّ بطريقة ديمقراطية قانونية
- كلنا بدنا نرمم مؤسساتنا،
كلنا بدنا نشبك أيدينا ببعض
والنقط الزيت اللي بدها تجتمع رح تخلق صورة جديدي.. وهيدا الشي رح يخلينا نتلمّس تغيير وإصلاح - الرئيس عون لم يسقط الشراكة مع الآخرين.
عم نتعاطى بروية لنوصل للتغيير والإصلاح.
وعم ناخود بعين الإعتبار المدى المعقول والمنطقي..
رصد Agoraleaks.com