– Youssef Morr لسكاف: فرق كبير بين يلي بيعطي السمكة للفقير وبين يلي بيعطي للفقير سنارة…
ردّ السيد ميشال ضاهر (Michel Daher) على التهجّم رئيسة الكتلة الشعبية ميريام سكاف عليه، كاتباً على صفحته الخاصة:
غريبة لا بل جديدة، هذه اللغة الفوقية على تقاليد زحلة وقيمها …
فصاحبة هذا النهج الدخيل، تصر على مهاجمة الشخصيات الناجحة، لربما نسيت أو تناست أن زحلة وقضاءها مفتوحين للجميع وليس للإستعباد أو الإحتكار…
الواقع أن السكن في بروج عاجية من الوهم، يمنع الرؤية الصحيحة الشفافة….
أما “كيس التشيبس” الذي أرادته سيدة البرج العاجي عنواناً لإهانة جديدة في قاموسها،
هذا الكيس هو عنوان لتجذر الزحليين والبقاعيين في أرضهم الطيبة.
“كيس التشيبس” عنوان صناعة وطنية تعمل فيها وتستفيد منها آلاف العائلات بكرامتهم من دون منة أو إذلال، بمن فيها السيدة نفسها…
“كيس التشيبس” عنوان لنجاح اقتصادي في 40 شركة في أنحاء العالم، إنه عنوان العمل والإنتاج والتمسك بوجودنا من دون ضجيج الأوهام…
وفي حين ندعو إلى الإنفتاح والتواصل من زحلة والقضاء إلى كل لبنان، إلى التفكير بمستقبل أجيالنا، نقول رحم الله امرء عرف حده فوقف عنده، رحم الله الزعيم إيلي سكاف…
***
هذا وردّ السيد يوسف مر (Youssef Morr)على صفحته الخاصة كاشفاً #الحقيقة:
- “كيس التشيبس” عم بيخلي ابن زحلة يشتغل و يبقى بأرضه.. و مش الشعارات الرنانة.
- على الرغم من عدم معرفتي الشخصية بالرجل و لكن كلمة حق تقال:
عيب نتوجه لأي انسان كان بفوقية و بتعالي ،
عيب نعتمد هيدا المعيار لنعمل تصنيف اجتماعي للبشر..
حركات “الاقطاعية” تبع القرن السابع العشر خلينا نجرب نطلع منها.. - في فرق كتير كبير بين يلي بيعطي السمكة للفقير وبين يلي بيعطي للفقير سنارة يتصيد فيها السمك…
و شئنا أم أبينا هيدا يلي عم بيحاول يعملو هيدا الرجل..
أنا متأكد أنو لو كان عنا عدد أكبر من “رجال كيس التشيبس” كانت انحلت من زمان مشكلة الشباب يلي قاعدة ببيوتها بلا شغل بزحلة.
#حقيقة
***
هذا وكانت وريثة عائلة سكاف ميريم سكاف، هاجمت في حديث الى موقع “Lebanondebate” زيارة الوزير جبران باسيل الى زحلة، قائلة (لن تفيدهم رعاية وزير لـ ” كيس تشيبس “).