. شهادة من جان عزيز بصوابية موقف بقرادوني منذ 2001
. مش هيني يقول السيد نصرالله أنا موافق ما زال يا جنرال، (للماروني)
مقتطفات من حديث رئيس حزب الكتائب السابق كريم بقردوني ضمن برنامج “بلا حصانة” على قناة الـ”OTV“:
– العماد عون لم يعد عوني بالمعني الكلاسيكي، الحزبي، او لدائرته الصغيرة. صار للبنان
– من أوّل ما رِجعْ الجنرال من سنة 2005، بناها حجر حجر، لَ وصل لمطرح يللي هوي فيه. أوّل إئتلاف مش قليل يللي عملو. الخطوة تجاه حزب الله انتقد عليها، وحورب، وتمّ تخوينو. ولكن ثبت إنّو حزب الله ثبت مع حلفائو.
– لا شك التحالف يللي صار بين التيار الوطني الحر والقوات اللبنانية لعب دور مهم. وخاصة انو الدكتور سمير جعجع مشي للآخر بالترشيح.
– الخطوة يللي عملا سعد الحريري بدنا نحسبلا حساب.
– التلات الخطوات السابقة من العماد عون تجاه (حزب الله – القوات – الحريري) أوصلونا لهيدي النتيجة، يللي صرنا عم نحكي عن ما بعد الإنتخاب والعقبات من أمام تشكيل الحكومة.
– بخصوص الظرف الدولي، والعربي والمنطقة مشغول بحالو، ولكن هيدا الأمر مش كافي، لأنّو ثبت إنّو لما بالداخل في قرار داخلي لبناني (مش مسلم وحدو أو مسيحي لوحدو) منقدر نصنع رئيس لبناني.
– مش هيني يقول السيد نصرالله، أنا موافق ما زال يا جنرال، (للماروني) بقبل بسعد الحريري رئيس للحكومة، إذا بتساعدك بعملا.
– بقدر ما الداخل يتماسك، بقدر ما الخارج بتصير أهميتو أقلّ
– نحنا فينا نعمل رئيس ونصدق حالنا، وإذا بدنا نقدم تنازلات أو تضحيات، نعملا لبعضنا، بدل ما نعطيها للخارج
– بطلب من المسيحيي إعادة النظر بالمقولات السابقة، نحنا بحاجة لإعادة النظر ببعض المواقف. ثبت أنّ حزب الله يريد الدولة القوية. ويريد رئيس للبنان. وقدمو تنازلات للسني تَ يجي الماروني القوي.
– من 2001 رحت عَ ايران، مرجعية ايران بلبنان السيد نصرالله، ومش نصرالله مرجعيتو ايران. باستثناء الدين.
هذا وأعطى الإعلامي جان عزيز شهادة على صوابية بقرأدوني بالذهاب الى ايران، وقال: سألتك ليش رايح على ايران. أجبتني في حينه: “بكرا بس يتفقو الأمركان مع ايران، بصير بدنا إذن.