مقتطف من حديث الصحفي والكاتب السياسي جورج علم لجريدة اليوم عَ قناة الـ”OTV”:
- يعني اليوم في عقد حول إقرار قانون الإنتخاب،
لأنو عندما وضعو قانون النسبية عَ طاولة البحث،
لقو قدام كل نقطة، في نقطة اخرى - التفاصيل هي مهمة. من هون عم نقول ن شالله، لأنو في مصداقية
الرئيس عون قال: قانون جديد.
باللقاء الثلاثي الذي تمّ، مع الإفطار الرئاسي، تفاهمو على قانون النسبية، وعلى 15 دايرة.
نوصل بكرا، لاق ما في تفاهم، ورايحين للفراغ، او لقانون الستين.
باعتقادي، هيدي نكسة، لكل المقامات - استبعد العودة الى الوراء، وسيكون القانون مقروناً بمرحلة انتقالية
المرحلة الإنتقالية
- ستكون 3 اشهر. 4 اشهر.
لكن إذا بعض التفاصيل لم يتمّ التفاهم عليها.
عنا متسّع من الوقت، بهالمرحلة الإنتقالية، ان يُحسم الأمر في المؤسسات الدستورية، في مجلس الوزراء ومجلس النواب - انا مع وجهة نظر الوزير جبران باسيل،
البلف
- ولسبب موضوعي ومنطقي،
ما عنا أحزاب وطنية. عنا تناتش مذهبي وطائفي.
نحكي الأمور بكل صراحة. سواء في التعيينات الإدارية، او أي شغلة بالبلد.
نحكي الأمور بصراحة اكثر.. - الوجود المسيحي اليوم بلبنان، امام الأكثريتين السنية والشيعية،
وامام طبعاً هذا الطيف الغريب، مليونان نازح سوري. ونص مليون فلسطيني.
المسيحي بات يريد، بكل صراحة، قانون لا يشكّل ثغرة
او يشكّل نوع من “البلف” إذا صحّ التعبير عند التطبيق
انو يه. هيدي ما كنا منتبهينلا، وهيدي فاتتنا، وهيدي ارتدّت علينا سلباً…
سيما
- انّو الشيء المتفاهم عليه،
نراه انه لا يُطبّق بشكل شفاف.
هناك منطق بالبلد، انو ما هوي لي هو لي،
وما هو لك هو لي ولك. - ما بتصير القصة،
لذلك أنا اقول، طالما ما عنا أحزاب علمانية ووطنية بكل معنى الكلمة
باعتقادي هذا الأمر بحاجة لتدقيق بكل التفاصيل،
لأن كل فئة أو طائفة تريد ضمانات لها
رصد Agoraleaks.com