أخبار عاجلة

عَ مدار الساعة


نقولا ناصيف: لما ضهرو السوريي من لبنان، ما اخدو المقاعد معن.. فيون يردوها من الـ2005 (Audio)

– مش مشكلة التقسيم الإنتخابي اذا كان محض مسيحي او إسلامي..  

مقتطف من حديث الكاتب والمحلل السياسي نقولا ناصيف لقناة الـ”nbn”:

  • خطوط التماس ليست التقسيمات الانتخابية. مش صحيح،
    لأنو الناس مش بخطوط تماس، الناس فايتين ببعضن، موجودين هون وهونيك
  • التقسيم الإنتخابي مش يعني الدمج،
    ما فييّ اخلق مشكلة حول هيدي الفكرة، بوقت القيادات والزعماء كل الوقت، جدالات وسجالات سياسية كلها مذهبية، وتسعير مذهبي،
    يروقو الشارع، ويهدّوه، لو حطو للشارع بمحض مسيحية، او محض اسلامية،
    هني بدن يقودو الشارع، ما يخلي الشارع يقودن

نقل المقاعد

Nkoula-Nasif

  • عطينا مثل بمقعد الأقليات ببيروت، تنقول: ما يربحونا إذا بدن يردو،
    مش دفاعاً عن مقاعد السوريين
  • لاق السوريين اساءوا جداً بتوزيع المقاعد،
    ومزبوط حطو مقاعد خارج نطاقا، سواء عندما تحققت المناصفة بين المسيحيين والمسلمين،
    نطينا من 99 للـ108 نائب،
    وزدنا 10 مقاعد للمسلمين و10 مقاعد للمسيحيين،
    ولكن توزيع هيدي المقاعد، كان بإرادة سورية، انو بدنا نعمل المناصفة، ولكن بدنا نحطن بأمكنة تنستفيد منها
  • لما رفعو العدد من 108 ل 128 نائب،
    صحيح حطو مقعد ارثوذكسي تاني بالمتن، ومقعد كاتوليكي بالمتن، ومقعد بكسروان،
    بس كمان حطو كم كبير من المقاعد بمناطق يستفيدو منا: بالبقاع الغربي، طرابلس..
  • مزبوط عملوها السوريي، وعملوها لحلفاؤن،
    لما ضهرو السوريي من لبنان، ما اخدو المقاعد معن،
    بقيت مع حلفاؤن، واذا كان حلفاؤن انو اضطهدوا، واجبروا على تلك المقاعد، كان معن من الـ2005 لليوم يصححوا هيدا الخطأ السوري
  • إذا هنّي لبنانيين منون ازلام لحدا، ومش متأثرين بالسوريين، كانو ردو المقاعد مش هلق،
    من قبل هلق بكتير، ولما كانو عم يتناقشو بالدوحة كانو ردوهم،
    هني ما بدن يردّوا المقاعد، كان بالإمكان تنقلو المقاعد اذا كنتو اذا اجبرتو عليا..
  • ما حدن بدّو يردا،
    لا الرئيس سعد الحريري، ولا فلان بدو يردّ، ولا فليتان بدّو يردّ، ولا جنبلاط المقاعد اللي منا احجامو،
    معتبرينا امر واقع، ومنحط ذرائع كاملة فيها

المسيحيين والصراع

  • وصلنا لمرحلة بـ14 و 8 آذار، صارو المسيحيين وقود لصراع سني – شيعي،
    واحتقان بين السنة والشيعة.
    نشأوا على ملفات ما الها عازة، وعلى صراعات وانقسم البلد شقفتين..
    وأدّى هالشي الى نعرات مذهبية بكل معنى الكلمة،
    ويمكن ورقة التفاهم اللي عملا العماد عون مع حزب الله، خففّت الوطأة…
  • اليوم نحنا رايحين لإنتخابات، ما فيها شي من هيدا

رصد Agoraleaks.com