حرص رئيس مجلس النواب نبيه بري في عزّ الإشتباك السياسي بين فريقي 14 و 8 آذار (المنتهية صلاحيتهما)،الحفاظ على الميثاقية، اليوم تحت ذريعة الفراغ تريد بعض القوى السياسية التمديد للمجلس النيابي، من دون إقرار قانون انتخابي جديد، وهذا ما ترفضه القوى المسيحية (الرئيس ميشال عون – التيار الوطني الحر – القوات اللبنانية…)
اما بخصوص الفراغ والتهويل به عَ اللبنانيين..
- تجربة الفراغ الذي طال الرئاسة الأولى.. كانت نتيجته جيدة،
فمن بعد الفراغ جاء رئيساً للجمهورية يجسّد طموحات اللبنانيين.. - اليوم الأفضل لنا كلبنانيين أن يحصل فراغ (رغم أنّ التسمية خطأ)،
لنتأكد انّه سيقرّ قانون عادل يؤمن التمثيل الصحيح والمناصفة الفعلية،
لكي لا “يترحرحوا: النواب الأعزاء بوقتن… نعم للفراغ..
لأنو بعد 6 اشهر، ما فيشي بيضمن ما تضلّ العراقيل بوجّ إقرار قانون عادل يعطي المناصفة للمسيحيين..
في خطاب وفاء الرئيس عون مع شعب لبنان العظيم في قصر بعبدا،