بخبرو عن رجال، كان مسافر بالصحرا، ووسيلة النقل الوحيدي يللي بتستعمل بالصحرا، هيي الجمل،
- بيلتقي برجال مضروب من قبل اللصوص
- سالبينو كل أموالو،
بيعتني فيه،
بركبو عَ الجمل، بهدف يوصلو عَ أقرب نزل، لحتى يتمّ الإعتناء فيه
مع الأسف الشديد، من بعد مسافة كتير قصيرة
- الرجال بياخود الجملْ وبيهرب بالصحرا،
بيلحقو فاعل الخير وبقلو: - مبروك عليك “الجمل” مع كل الإشيا المحملّة عليه،
بس بترجاك ما تخبّر حدا: شو عملتْ معي لحتى ما تمنع عمل الخير والرحمة بين الناس.
الزوادة بتقلي وبتقلك
- بمجتمع اليوم، كترو المجرمين، وصار الخير عملة نادرة
- ما لازم نسمح للشر يغلب الخير،
انما خلينا نعيش قول الكتاب المقدس:
اغلبوا الشر بالخير
المصدر: صوت المحبة