– عدد من الملاحظات التي طرحها حزب الله مشينا فيها
مقتطف من حديث النائب إبراهيم كنعان لقناة الـ”LBC”:
تسأل الإعلامية ندى اندراوس النائب كنعان، عن خلط الأوراق الكبير فيما يتعلّق بقانون الإنتخاب، سيما وأنّ التيار قدّم وحده 5 صيغ لمشاريع قوانين، فهل صحيح أنّه لا يوجد نيّة للتغيير
- هون المشكل، منعمل جلسات، ومنطرح طروحات للرأي العام،
بالمقابل مزايدات وديماغوجيات، وما عنا بالآخر اقتراحات عملية،
وما حدا بقدّم اقتراحات غير التيار الوطني الحر، وما حدا بساهم لوضع قانون انتخابي جديد - هيدا المؤسف، وهيدا الوضع الكارثي، اللي لازم يتغيّر،
ليش عم نضيّع الناس،
هل المطلوب قانون ياخدنا على العلمنة،
هل المطلوب ندوّب المكونات الطائفية بالبلد؟ أكيد لاق - بعد 27 سنة ع اتفاق الطائف، ناطرين هاللحظة تنعمل قانون انتخاب بمثّل الكلّ،
من هالمنطلق الموضوع المسيحي المطروح بقوة، منذ 27 سنة، من سنة 1990 لليوم،
المطلوب تصحيح التمثيل - هذا التصحيح لا يتمّ من خلال شعارات وعناوين،
ما فينا نقول، انو بدنا نكبّر الدائرة وبدنا نحرّر الصوت التفضيلي الى آخره،
لأنو هيك بياخدنا نظرياً الى خطاب وطني جامع - صحيح هالكلام، بس مش هيدا هدفنا، نحنا هدفنا تمثيل المسيحيين والمسلمين بشكل عادل، بعد 27 سنة من الظلم
- ما بدنا نضلّ نقدّم مشاريع خارج الواقع المعيوش،
يا امّا خارج الهدف المطلوب،
أو بدنا نقدّم طرح لنذهب الى التمديد كما نرى، ويُقال ويُشاع - لا تمديد أكيد، والمطلوب قانون انتخابي جديد يمثل الجميع،
ويصنع الشراكة الوطنية المسيحية – الإسلامية - هيك بيتعاطو موالاة ومعارضة، بمسؤولية مش من خلال الإجتزاء وعمليات ذرّ الرماد بالعيون،
فقط لتقطيع الوقت، ولتصفية حسابات صغيرة
تسأل الإعلامية ندى أندراوس النائب كنعان، بما ذكرت هل تردّ على حزب الله وملاحظاته التي هي توقف المشروع الأخير المقدّم من التيار؟
- اطلاقاً، عدد من الملاحظات التي طرحها حزب الله مشينا فيها،
منحكي عن تقسيم الشمال اللي كانت مطلوبة،
منحكي عن اكتر من مسألة توافقنا عليا - اذا عطينا رأينا بالمعيار ما معناتا عم نردّ عَ حدا،
بالنسبة لحصر الإنتخاب والناخبين بالدوائر الانتخابية اللي هنّي موجودين فيها،
هيدا بأمّن صحّة تمثيل أكبر. هيدي نقطة مفروض نتوافق عليا، لأنو نحنا بمرحلة ما فينا نعتبر خرجنا من حالة اللا- ثقة اللي كانت موجودي بالنظام وبالدولة وخاصة على المستوى المسيحي بدءاً من سنة 1990 وحتى 2005 سواء بالقانون او المحادل أو التحالفات الرباعية وغير الرباعية..
وبالنهاية أنتج وضع مسيحي ووضع مدني على مستوى الشراكة بالمؤسسات الدستورية غير سليم - مش موضوع ردّ أبداً، هو موضوع للنقاش، هنالك تفاهم مع الحزب على اكتر من نقطة،
ولكن نحنا بحاجة لنوسّع هيدا التفاهم.. لنتوصّل لتحديد الهدف،
الهدف هوي تمثيل كل الناس، وليس الإنطلاق منذ الآن الى خطاب وطني يلغي بعض المكونات، اللي هيي اليوم بحاجة لتتمثّل لتستعيد ثقتها وثقة جمهورا بالنظام السياسي
وماذا عن التمديد
- خلينا نقول، التمديد متل ما سمعنا من دون قانون انتخاب من أغلب الكتل:
لا تمديد - اما إذا كان بدّو يتغيّر هيدا الموقف، فلكل حادث حديث
رصد Agoraleaks.com