– تغييرات في الأمن وتعيينات دبلوماسية والموازنة متجهة للإقرار
النهار
-
حركة سياسية داخلية كثيفة قد تشكل منطلقاً لأحدى أكثر المحاولات المتقدمة للتوصل الى أرضية توافقية على مشروع قانون انتخاب جديد
-
قوى سياسية تُبشر بحتمية التوصل الى قانون انتخاب جديد قبل الخوض في بت التمديد التقني لمجلس النواب أشهراً لا تتجاوز الثلاثة
-
تشدد كبير في موقف الرئيس عون:
– رفض أي تمديد ما لم يضمن قانون جديد يحمل في بنوده حلاً للمهل
– ان يكون تمديداً محدوداً بفترة قصيرة لا تتجاوز 3 أشهر
الأخبار
-
الضاحية والبقاع… نهاية «حكم الزعران» (مقالة لِ وفيق قانصوه)
-
توقيف المتهم بـ«جريمة الزيادين» و«رؤوس كبيرة» في تجارة المخدرات وفرض الخوّات
– أحد أهم عوامل قوة حزب الله يكمن في قوة الاحتضان الشعبي له. وفي«البيئة الحاضنة» نفسها تكمن إحدى أبرز نقاط ضعفه.
– منها يخرج من يسيئون الى صورة المقاومة، والنتيجة فلتان أمني وأخلاقي، وتفشّي المخدرات، وعصابات تجبي «خوّات»، و«مافيات متخصصة» بكل شيء: مولّدات الكهرباء، واشتراكات «الساتالايت» والانترنت، وتوزيع المياه… -
كسر «مربعين أمنيين» لكبار المطلوبين في منطقتي الليلكي وحي الجورة
-
زادت أزمة النزوح السوري الطين بلّة مع «اندماج» بعض هؤلاء في عصابات ترويج المخدرات وعصابات الخطف والسلب والدعارة
-
يبدو أن شيئاً ما تغيّر. من «بركات» العهد الجديد أن الأجهزة الأمنية قررت أخيراً الاقتناع بأن حزب الله، صاحب النفوذ الأقوى في الضاحية والبقاع، لا يغطّي أحداً، «القرار اتُّخذ بإعادة هيبة الدولة الى هذه المناطق»، وبدأت بالفعل عملية أمنية واسعة لمطاردة كبار المطلوبين من تجار المخدرات ومتزعّمي عصابات الخطف والخارجين على القانون في الضاحية والبقاع.
-
مصادر أمنية: منطقة البقاع ستلمس نتائج إيجابية خلال أسابيع– بهذا السياق، جاءت عمليات الدهم لحي الشراونة في بعلبك الإثنين الماضي، إذ استهدفت منزل نوح زعيتر
– رسالة واضحة بأن الحملة «لن تكتفي بصغار المطلوبين..».– الدهم في الضاحية والبقاع، شبه يومية منذ أكثر من شهر.
– كسر مربعين أمنيين لكبار المطلوبين في منطقتي الليلكي وحي الجورة، وغلّة التوقيفات، «محرزة»، وتتضمن «أسماءً كبيرة جداً». الأبرز بينها ع. شمص، أحد المتهمين بارتكاب «جريمة الزيادين» (الشابان زياد الغندور وزياد قبلان عام 2007 بعد اختطافهما)، وأكثر من عشرة من متزعّمي عصابات فرض الخوّات في الضاحية من أبناء إحدى العشائر البقاعية (عثر في حوزة أحدهم على ما قيمته أربعة ملايين دولار من الهيرويين)، وف. المنذر، أحد أكبر تجار المخدرات في «حي الجورة» في برج البراجنة…– مصادر أمنية: مطلوبون كبار سيجري توقيفهم قريباً، في كل مناطق البقاع الشمالي وصولاً إلى الهرمل والقصر والشواغير»، فمنطقة البقاع «ستلمس النتائج الايجابية لهذه الحملة خلال أسابيع». -
تغييرات في أمن: المطار لمنع تهريب «أسلحة غير شرعية إلى لبنان»!– رفض رئيس الجمهورية ميشال عون ورئيس مجلس النواب نبيه بري الحازم لفرض هذه التغييرات.
-
في مجال التعيينات: طلب الرئيسان عون والحريري من وزير الخارجية جبران باسيل مباشرة العمل لإصدار تشكيلات دبلوماسية معلقة منذ فترة، والتقدم بمقترحات من خارج الملاك لتعيين سفراء لبنان في العواصم الكبرى.
المستقبل
-
الحريري ينأى بالداخل عن «حزب الله الإقليمي».. والأمم المتحدة تتسلّم رسالة الحكومة «لردع إسرائيل»
-
«صُنع في لبنان».. قريباً في الأسواق المصرية
-
الحريري (إطلالة متلفزة مع الإعلامي عمرو أديب)– ثقة ومتانة التفاهم القائم بين المستقبل وبين رئيس الجمهورية العماد ميشال عون لما فيه مصلحة لبنان العليا، وتصميمه على إنهاء الفساد والهدر، وإقرار قانون انتخابي جديد وإجراء الانتخابات ومنع الفراغ في السلطة التشريعية.
– بموضوع «حزب الله»، فلفت الانتباه إلى «الاختلاف في السياسات» مع الحزب إلا أنه آثر «وضع الخلاف جانباً لإكمال بناء البلد»
– متمسكون بضرورة معالجة مسألة سلاح «حزب الله» على طاولة الحوار الوطني من خلال «الاستراتيجية الدفاعية»
– وفي الشق الإقليمي،«المعركة في المنطقة اليوم هي بين الاعتدال والتطرف»، مشدداً على أنّ «الإٍسلام هو الاعتدال والوسطية وليس قطع أعناق الناس».مصادر ديبلوماسية في نيويورك «المستقبل»
-
الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي تسلما يوم الثلاثاء الفائت رسالتين متطابقتين من الحكومة اللبنانية حول التهديدات الإسرائيلية.
وجاء فيها:
– تكرار لبنان التزامه تنفيذ كافة احكام القرار 1701
– تجديد «دعوة الأسرة الدولية للضغط على إسرائيل من أجل حملها على التزام التطبيق الكامل لهذا القرار»،
– لاتخاذ التدابير اللازمة لردع إسرائيل عن الاستمرار في تهديداتها الخطيرة لأمن لبنان
– طلب إصدار هذه الرسالة كوثيقة رسمية من وثائق الأمم المتحدة تحت البند «34 الحالة في الشرق الأوسط». -
مندوب لبنان الدائم لدى الأمم المتحدة السفير نواف سلام: (تعليمات الحكومة اللبنانية)
– الكشف عن تهديدات كبار المسؤولين الإسرائيلين للدولة اللبنانية ومنشآتها المدنية وآخرها تصريح الوزير الإسرائيلي نفتالي بينيت بتاريخ 13-03- 2017 الذي دعا فيه خلال الحرب المقبلة إلى «إجراء هجوم شامل على المنشآت المدنية واستهداف المؤسسات اللبنانية والبنى التحتية والمطار ومحطات الطاقة وتقاطع الطرقات» بالإضافة إلى قواعد الجيش اللبناني، مع توعده بإعادة لبنان «إلى العصور الوسطى».
البناء
-
جنيف لمفاوضات مكوكية تبدأ بطلب الجعفري إدانة هجمات النصرةالجيش السوري يحسم في دمشق… والنصرة وحلفاؤها يخسرون 500 قتيل
-
مناخات إيجابية لدى «العونيين»
-
الحراك إلى الشارع مجدداًبعد التظاهرة التي نفّذها الحراك المدني وعدد من الأحزاب في رياض الصلح الأحد الماضي، دعت مجموعات من الحراك المدني المواطنين إلى التظاهر الأحد المقبل..
الجمهورية
الموازنة
-
يفترض أن تنتهي رحلة مشروع الموازنة العامة في الحكومة، وتبدأ رحلته الجدية في المجلس النيابي الذي يتوقع ان يحيله مجلس الوزراء اليه في الساعات المقبلة.
-
تصبح كرة الموازنة في ملعب لجنة المال والموازنة للتعجيل في درسها وتجهيزها لهيئة المجلس العامة. وبالتالي، إقرارها ضمن فترة لا تزيد عن نهاية العقد العادي الاول للمجلس آخر أيار المقبل.
-
إقرار الموازنة يعتبر إنجازاً موصوفاً للحكومة وللمجلس النيابي لأنه يَطوي ما يزيد عن 11 سنة من التعطيل المالي وجمود واضح في العجلة الاقتصادية والمشاريعية، ورزوح البلد تحت وطأة وضع شاذ أساسه الصرف على القاعدة الإثني عشرية، الّا انّ إقرار السلسلة يعتبر إنجازاً اكثر أهمية، لأنه يلبّي حقاً ومطلباً مزمناً لفئات الموظفين.