دقيقة سمط مع جيسكار لحود على إذاعة “صوت المدى” (92.5 FM)
- ما بعرف إذا اللي بدي احكي اليوم بيمرق عَ الهوا،
ببلدنا كلشي بيمرق عَ الهوا، بس اللي صار معي:
من اكتر المواضيع يمكن الواحد يستغرب انو عم بحكي فيه - في مرا كبيري بالعمر، ومعروفي ببيئتا انو بتشتغل هيديك الشغلة،
عرفتوها.. اكيد عرفتو شو يعني الشغلة
يعني الشغلي اللي بتبيع جسدا كرمال تطلّع مصاري - المهم، هيدي المرا المعتقة اللي بتشتغل هالشغلة،
التقيت فيا، وما حدا يفهمني غلط، وبعرف في كتير ناس عم تسمع الحلقة،
أكيد ما التقيت فيا كزبون (لا سمح الله)
الموضوع
- التقينا بهالمرا بمطرح، قدري ونصيبي وحظي حطني بمكان هيي موجودي فيه
- فهيدي المرا عندا ثورة داخلية،
وعم تنق، والمشكلة بدها تجرّب تطلب موعد، لمطارح اكتر من وزارات.. - المهم قضيتا محقة، هيدي المرا اللي بتبيع جسدا، بالشارع قايمي قيامتا وعم تشكيلي انو ما بقا عم تلاقي هيي ورفيقاتا شغل لأنو اجو الصبايا السوريات واخدو محلن
- أنا كإنسان بعتبر حالي شوي مثقف.. بلشت إعرق وبلشت إرجف،
انو شو بدّي جاوبا هالمرا،
انا مفروض كوطنية، اتعاطف مع الوحدة الوطنية للآخر،
إنو اكيد إذا في معركة بين الوحدة الوطنية، هيدي المرالوطنية وبين الأجنبيات من غير جنسيات،
مجبور اتعاطف معا.. - المشكلة انو طلبت مني انقل هالموضوع للمراجع العليا،
وأيا عليا بدّي انقلو هالموضوع يا جماعة،
هلق انتو يا جماعة فاهمين الوضع،
ما لقيت حل الاّ اني احكي بهالموضوع عالهوا بدقيقة سمط - هالنسوان يللي بينسمطو.. طلبو مني اسمط باسمن،
القوى الأمنية أو المسؤولين عن الملفات، ما بعرف حتى مين؟
انو معقول في نساء من الأخوة السوريات اكلوهن، واكلولن محلن بالسوق، وهني ما عم يقدرو يعيشو من عرق جبينن.. - يعني من أغرب الحلقات بدقيقة سمط بعرف..
رصد Agoraleaks.com