أخبار عاجلة

عَ مدار الساعة


مختصر ومفيد: تجاهل متعمّد لمطالب التيار الإصلاحية وفنيانوس: فرنجية لن يزور قصر بعبدا قبل الانتخابات وأن من يقاطع «المردة» هو الخاسر

التيار سيعرض مبادرته الأخيرة

النهار

  • مراسل “النهار” في نيويورك علي بردى ان الأمين العام للأمم المتحدة ندّد في التقرير الدوري عن تنفيذ القرار ١٧٠١، بالتصريحات الأخيرة التي أدلى بها الأمين العام لـ”حزب الله” السيد حسن نصرالله ضد اسرائيل، رافضاً تبريرات “الردع” التي “تزيد خطر التوتر (و)يمكن أن تؤدي الى تجدد الحرب”.

الأخبار

  • تجاهل متعمّد لمطالب التيار الوطني الإصلاحية
    – النقاش بشأن قانون الانتخاب يدور في حلقة مفرغة، إلا أن النقاش يتناول الإصلاحات السياسية الواردة في اتفاق الطائف. وهي مفارقة أن تطرح القوى المسيحية هذه المطالب، فتتجاهلها القوى السياسية الأخرى.
    من هنا، يصبح إصرار التيار الوطني الحر، وحده حتى الآن، على تناول الشق الإصلاحي في قانون الانتخاب، مناسبة لطرح أسئلة جدية حول الحيثيات التي ترافق هذه الطروحات منذ أن بدأ رئيس التيار الوزير جبران باسيل يتقدم بها تدريجاً، ولا سيما أن الأسابيع الأخيرة حفلت بأجواء تؤكد أن أي قانون سيطرحه التيار بعد سلسلة من التصورات والمشاريع التي تقدم بها تباعاً، لن يكون بمعزل عن الإصلاحات السياسية والأفكار المطروحة للنقاش السياسي.

اللواء

  • كشف وزير الاشغال العامة في الحكومة يوسف فنيانوس انه سجل اعتراضات على آلية التعيينات بصرف النظر عن الأشخاص الذين عينوا، وقال انه كاد يخرج من الجلسة، لولا تدخل حزب الله الذي أبلغه ان الوقت غير مناسب للوقوع في أزمة سياسية.
    وفيما ينبئ باستمرار الأزمة بين النائب سليمان فرنجية والرئيس ميشال عون، أكّد فنيانوس ان فرنجية لن يزور قصر بعبدا قبل اجراء الانتخابات النيابية، وأن من يقاطع رئيس تيّار «المردة» هو الخاسر.

البناء

  •  ظريف في زيارة ناجحة للدوحة… وإيران تعلن المشاركة في موسم الحجّ
    تركيا تلوّح لواشنطن بإغلاق «أنجرليك» وأردوغان إلى موسكو بخيارات صعبة
    السلسلة أنجزت والموازنة اليوم… وقانصو يثمّن مواقف رئيس الجمهورية
  • أوضحت أوساط التيار الوطني الحر لـ«لبناء» أن «لا مشروع جديد لدى رئيس التيار الوزير جبران باسيل، بل أفكار جديدة تضاف الى سلسلة الصيغ التي اقترحها للوصول الى حلول ولا تنسف ما سبقها بل تبني عليها سيطرحها الاسبوع المقبل». وأعربت المصادر عن «تفاؤلها حيال التوصل الى قانون في وقتٍ قريب جداً وفي الأسابيع المقبلة»، كاشفة أن «الصيغة الأكثر ترجيحاً وواقعية هي المختلط التي طرحها باسيل وتسمح للمسيحيين بانتخاب 49 نائباً من أصل 64 وتؤمن صحة التمثيل للجميع، لكن تحتاج إلى اتفاق في بعض الدوائر الانتخابية من جهة، وعلى طبيعة التحالفات الانتخابية من جهة ثانية».
    واعتبرت المصادر العونية أن «رئيس الجمهورية هو المرجع الأخير في حال سدت الأبواب أمامنا، وهو القادر أن يقول الكلمة الفصل، وحينها سيتخذ الموقف وربما يدعوه التيار الوطني الحرّ وتكتل التغيير والإصلاح الى عقد طاولة حوار في بعبدا تجمع كافة القوى ويطرح عليهم أفكاراً جديدة للتوصل الى قانون جديد»، لكن المصادر لم تنف ولم تؤكد ما تردد عن نية لدى الرئيس عون بطرح النسبية الكاملة على مجلس الوزراء فور الانتهاء من الموازنة». ورفضت المصادر «دعوة تيار المستقبل الى إجراء الانتخابات على قانون الستين أو الستين معدلاً لتجنب الفراغ النيابي في حال لم يتم إقرار قانون جديد»، موضحة «أننا لن نقبل بالستين ولا بالتمديد إلا ضمن القانون الجديد وغير ذلك، متجهون نحو التصعيد على مستويات عدة».

المصدر: الصحف

Ciment-Arz