– المهل ليست ضاغطة، الدستور والميثاق أعلى من القانون (نانسي صعب)
- طرح جديد سيتقدّم به رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل،
معلومات الـ”OTV” ما يحصل بين التيار والقوى السياسية التي تتابع المفاوضات الانتخابية هو عملية عصف للأفكار للتوصل الى صيغة جديدة لن تكون بعيدة عن الإقتراحات السابقة،
وتأكيد علىان العودة الى نظام الإقتراع الأكثري الكامل مستحيلة،
يتبقى احتمالين النسبية الكاملة أو المختلط،
- الأفكار الجديدة تنطلق من استيعاب الجميع وتمثيل الجميع
العقدة:
- العمل على قانون يوافق عليه حزب الله والمستقبل معاً،
حزب الله يبدو الأكثر مرونة، فهو وان ينطلق من النسبية الكاملة لا يمانع من نقاش حول المختلط،
تيار المستقبل لا يتخطى سقف المختلط ويرفض أي نقاش حول النسبية الكاملة بغض النظر عن الدوائر وتقسيمها - المفاضلة بين التمديد والستين يذهب المستقبل للتمديد لغياب جهوزيته لخوض الانتخابات النيابية لأسباب داخلية
رئاسة الجمهورية
- رفض قاطع توقيع مرسوم دعوة الهيئات الناخبة،
- معطيات بعبدا تشير الى ان رئيس الجمهورية سيكون المبادر في وقت قريب بعد انقضاء محاولة الاتفاق والتي لا يُفترض ان تتخطى الأسبوع
أوساط مطلعة على تفاصيل المفاوضات تشدّد:
– ليس مهم من هي السلطة التي تضع قانون الإنتخاب سواء كانت نيابية أو حكومية،
سيما وأنّ مجلس النواب سيقرّه
– ليس مهم من يبادر باقتراح قانون أو مشروع قانون،
فالرئيس عون سينقل النقاش الى مجلس الوزراء،
– المهم عدم المراهنة على المهل واعتبارها ضاغطة، فكل ذلك لا يفيد،
لأنّ الدستور والميثاق أعلى من أي قانون،
وتختم الأوساط عينها الى ان الرئيس عون الذي قرّر إعادة سلطة الشعب الى الشعب، سيتخّد التدبير السياسي او الدستوري المناسب لإعادة الأمور الى نصابها
رصد Agoraleaks.com