27 شهادة كنسية من لبنان – فيليبين – أميركا – البرازيل – الأكوادور – سويسرا – ارلندا – ايطاليا – بولوندا – استراليا – سنغافور – النمسا – بيرو – البوسنة – كونغو – تشيكيا .. (الحركة المريمية في الأراضي المقدسة)
1) «سوف أقول للجميع: تعالوا وانظروا! لقد شاهدت الحضور الحقيقي لسيدّتنا العذراء المباركة. إنها في كل مكان في العالم، لكنها هنا في مديوغوريه حاضرة بطريقة خاصّة».
الأسقف نقولا حكيم – النائب العام للروم الملكيين، لبنان
2) «رسائل مديوغوريه هي ذاتها رسائل الإنجيل. أنا لا أرى شيئاً آخر. الإفخارستيا، الصوم، الصلاة… هو الإنجيل».
رئيس الأساقفة عصام يوحنا درويش – لبنان
3) «شخصياً، أنا مقتنع بأن مديوغوريه هو استمرار لفاطيما. خطوة بخطوة سوف ينتصر قلب مريم الطاهر. وأنا أيضاً على قناعة تامة أن مديوغوريه علامة وآية لهذا الإنتصار. لذلك، نحن الكهنة والمؤمنين نشعر بالامتنان العميق لكل رسالة، لكل تقرير ومعلومات، التي نتلقاها من مديوغوريه».
الكاردينال فرانتيسك توماسك – براغ، الجمهورية التشيكية
4) «لا ينبغي أن يقلق أحد بشأن موافقة الكنيسة ومن المؤكد أنها ستعطي الموافقة. الأساقفة يقدمون الى مديوغوريه، وهم يأتون للصلاة. هناك أمر يجذبنا، أمر أثّر وترك انطباعه فينا. شيئا فشيئا، مع الوقت ستتم الموافقة على ظهورات مديوغوريه».
الأسقف ستانيسلاس ومبالا – كولي، الكونغو
5) «لقد كنت في العديد من المعابد المريمية. لقد أمضيت قدراً كبيراً من الوقت في غوادالوبي، وكنت ثماني مرات في فاطيما، وأيضا في لورد. إنها نفس مريم، ونفس الرسالة، ولكن هنا في مديوغورييه إنها كلمة ‘الآن’ من السيدة العذراء سلطانة السماء والأرض. يوجد اليوم الكثير من الألم والمعاناة. والسيدة العذراء معنا ترافقنا خلال الألم، وبشكل خاص في مديوغوريه».
رئيس الأساقفة جورج بيرس – سوفا، فيجي
6) «ينبغي على جميع الأساقفة زيارة مديوغوريه ليشاهدوا شخصيّاً ما يحدث فيها، حتى يتمكّنوا من اتّخاذ القرار الذي لن يستند فقط على قراءة التقارير وسماع الشهود، بل ليعتمدوا على تجربتهم الشخصية».
الأسقف فرانجو كوماريتشا – أسقف بانيا لوقا- البوسنة والهرسك
7) «إذا فعلنا كما قال الرب يسوع وحكمنا على الشجرة من ثمارها، فلا بدّ لي من القول بأن شجرة مديوغورييه جيّدة حقّاً. بالفعل، إنها مهمّة الرعاة تعزيز ما ينمو وتشجيع الثمار التي تظهر، وحمايتها إن لزم الأمر، من الأخطار التي من الواضح أنها في كل مكان…. مديوغورييه ليست معرّضة للخطر. من المهم جداً أن يدرك الأساقفة مهمّتهم كرعاة لمديوغوريه، بحيث تصبح الثمار محميّة من أي خطأ ممكن».
الكاردينال كريستوف شونبورن – فيينا النمسا
8) «الإيمان حيّ هنا في مديوغوريه. أستطيع أن أشعر بكم يحتاج المرء لله. حينما تسلّقت جبل الصليب، رأيت الكثير من الناس كباراً وصغاراً، أصحّاء ومرضى، يصلّون بصدق وعمق. من الواضح أن الله يُمجَّد هنا. وأنا أشكر الرب على ذلك».
رئيس الأساقفة سلفادور غارسيا كالدرون – بيرو
9) «لا أشعر أنّ بإمكاني نصح المؤمنين بعدم الذهاب الى مديوغوريه، بما أنني شاهدت أناساً كانوا بعيدين عن الكنيسة لمدة 10 و 15 وحتى 20 عاماً، قد ذهبوا اليها وعادوا وقد ارتدّوا وتابوا وعادوا الى أحضان الكنيسة».
رئيس الأساقفة صاموئيل أكيلا – دنفر الولايات المتحدة
10) «لو كنت معارضاً لمديوغوريه لأصبحت مضطرّاً لإغلاق الكلّيات اللاهوتية في فيينا، لأنّ جميع المتقدّمين للكهنوت والرهبنة تلقّوا دعواتهم خلال وجودهم في مديوغوريه».
الكاردينال كريستوف شونبورن – فيينا النمسا
11) «مديوغوريه هي واحدة من الأدوات بيد الله، وبها يُظهر الله حبّه للبشرية. الذين يأتون الى مديوغورييه بقلب منفتح سيعودون الى بيوتهم مختلفين تماماً».
الأسقف لاسلو بيرو – هنغاريا
12) «لم أشاهد أبداً الكنيسة مليئة أثناء القداديس اليومية بحماهير المصلّين كما هو الحال اليوم. نحن نشهد ثمار ما يحدث في مديوغوريه».
رئيس الأساقفة غريغوري يانغ – سينغافور
13) «لاهوت مديوغورييه يبدو حقيقي. أنا مقتنع بأنه حقيقي. كل شيء يتعلّق بمديوغورييه هو صحيح من وجهة النظر الكاثوليكيّة. كل ما يحدث هناك هو واضح جداً، مقنع جداً!».
الكاردينال هانس أورس فون بالتازار -لوسيرن سويسرا
14) «من ثمارهم تعرفونهم. هنا الثمار واضحة ومؤثّرة، سواء في مديوغورييه أو بين العائدين الى وطنهم بعد رحلة حجّ، الذين ببساطة، لا يمكن تجاهلهم. في أبرشيّتي لاحظت النتائج الإيجابية الجارية التي تحدث في الحياة الشخصيّة والعائلية عند الذين زاروا مديوغورييه. فشعرت بضرورة الذهاب الى المكان لمعرفة تفسير هذه الظاهرة الهائلة من الإيمان. بالنسبة للكنيسة، لا يمكنها تجاهل هذا التطوّر».
الأسقف شيموس هيجارتي – ديري إيرلندا
15) «الحقائق هي حقائق لا يقدر أحد أن ينكرها. الكنيسة لا بدّ أن تُصدر حكمها. يمكنني فقط القول أنني شاهدت الكثير من الملحدين يعودون من مديوغورييه والمسبحة في أيديهم».
الكاردينال جوزيبي سيري – جنوا إيطاليا
16) «كيف ننكر كونها ظاهرة فوق طبيعية، حقيقة وجود الكثير من الناس يذهبون للإعتراف وخصوصاً الشباب ويتقدّمون من المناولة المقدّسة، ويتلون الوردية – إن لم تكن هذه ظاهرة خارقة للطبيعة في جوهرها فأنا لا أعلم ما تكون!».
رئيس الأساقفة فيليب حنان – لويزيانا، الولايات المتحدة
17) «لم يكن لدي شكّ أبداً بالنسبة للورد، وعلى نفس المنوال أنا متيقّن تماماً انّ السيدة العذراء حاضرة هنا. مستحيل أن نجد مكاناً آخر على الأرض يسود فيه السلام كما في مديوغوريه».
الأسقف هنري كينيدي – أرميديل أستراليا
18) «أرى مديوغوريه كهدية ومسؤولية. إن كانت قلوبنا منفتحة وعلى استعداد للسير في طريق المسيح، فكل ما أراد الرب فعله من خلال مديوغوريه قد تمّ بالفعل. مديوغوريه مسؤولية عظيمة، وقد أدركت هذا منذ اللحظة الأولى التي وطئت قدمي على أرضها».
رئيس الأساقفة موريلو كريغر – ساو سلفادور البرازيل
19) «الكنيسة سوف تكون آخر من ينطق بالحكم في قضيّة مديوغوريه. في غضون ذلك، فإن تجربة المؤمنين أمر ضروري. أنا أرى أنّ موقف الكنيسة هو إيجابي، لأنها لا تمنع أي شخص من الاقتراب. بل على العكس، فإن الكنيسة تسمح للناس للذهاب إلى مديوغوريه. بشكل غير رسمي، يمكننا أن نقول أن الكنيسة قد اعترفت بالفعل بمديوغوريه».
الأسقف ألبين ماليزياك – كراكوف بولندا
20) «أعرف أناساً أساتذة جامعات وأصحاب مصالح ومراكز، الذين كانوا ملحدين وقد ارتدّوا في مديوغوريه منذ 15 سنة. واليوم هم يشاركون في القدّاس يوميّاً وفعّالين في نشاطات الكنيسة. هنالك فرق كبير بين الحجّاج في مديوغوريه وفي أي مكان آخر. هنا يحصل تغيير في الحياة. وانا أرى صحّة هذه الإرتدادات».
الأسقف خوسي لويس هرموسو – مراجو البرازيل
21) «مديوغوريه تمثّل الحدث الرئيسي لهذا القرن. نحن بحاجة لأن ندرسها جيّداً من الناحية اللاهوتية والعلمية».
الكاردينال فرنشيسكو كولاسيونو – القاصد الرسولي الفخري بإيطاليا
22) «نحن ندرك أننا في مديوغوريه نتعامل مع دعوة حقيقية للسلام، وبأن السلام هو هبة إلهية التي يجب أن نصلي من أجلها. ما ألاحظه شخصيّاً في مديوغوريه، وأيضاّ جميع من كان هناك يلاحظ، وأومن به هو أننا سنختبر انعكاس هذا الجو من السلام الذي أصله، ومركزه ، في ميدوغوريه، الذي سيمتد ليغمر العالم بأسره».
الأسقف شيموس هيجارتي – ديري إيرلندا
23) «لا يمكنك حتى تخيّل مدى أهميّة دور هذه الرعية للكنيسة والعالم!».
رئيس الأساقفة موريلو كريغر – ساو سلفادور البرازيل
24) «السيّدة العذراء تمثّل الكنيسة الحقيقية. إنها هي الكنيسة. “كنيسة مجيدة، لا دنس فيها” هي تُظهر لنا كيف يجب أن تكون الكنيسة. هذا هو معنى ظهورها في مديوغوريه وفي أي مكان آخر».
الكاردينال هانس أورس فون بالتازار – لوسيرن، سويسرا
25) «مع وجودي هنا في مديوغوريه أرغب في تأكيد يقيني أن الزخم في تجديد الكنيسة يأتي من جماعات الحجّاج في ميديوغوريه، من الإكوادور ومن جميع أنحاء العالم!».
الكاردينال برناردينو رويز – جياكيل، الأكوادور
26) «سمعت عن مديوغوريه لأول مرة من أبناء رعيتي. أولئك الذين ذهبوا إلى مديوغوريه عادوا مع ثمار جيدة: روح الصلاة، الصوم، العودة إلى عيش الأسرار وأصبحوا أعضاءاً فعّالين في الرعيّة والمجتمع. مجموعات صلاة عديدة أُنشِئت. هذه الأحداث في مديوغوريه أحدثت انطباعاً عميقاً في نفسي».
27) «كل ما كان متوقّعاً في فاطيما يتحقّق في مديوغوريه. وهناك شعور متزايد بأن عدالة الله قد تقع على البشرية في أي وقت. الله رحوم، ولكن الله يريد العدالة أيضا. الناس يتحوّلون إلى مريم طلباً للمساعدة. الله يريدنا جميعاً أن نذهب الى السماء، ولكن البعض بعيدين عن الله وسيهلكون. لهذا السبب أرسل الله مريم لإنقاذ تلك النفوس».
الكاردينال جيمي سين – مانيلا، الفليبين