دومينيك شيخاني: الحدث سيكون في 24-25 حزيران في البرتغال ولبنان (Audio)

– البابا القديس يوحنا بولس التاني قال عن مديوغوريه “هيي كرسي اعتراف العالم”.

مقتطف من حديث دومينيك شيخاني، بمناسبة مرور 100 سنة على ظهورات فاطيما وإعادة تكريس لبنان لقلبها الطاهر:

• الحدث سيكون في 24-25 حزيران في البرتغال ولبنان،
  ولبنان اطلق شعار “وردية لبنان“
• هذه السنة الها رمزية خاصة انو مريم على الدوام بتهتم بأولادها وترعاهم،
  1917-2017 مرور 100 سنة وهالإم عم تواكب ولادا،
  وبفاطيما ظهرت ع ولاد صغار وكشفتلن ع اسرار لازم الإنسان يستخدما تَ يتوجه ع الطريق الصحيح
• والعدرا سمّت حالا بفاطيما، انا سيدة الوردية،
  هالأم السماوية عم تشدد نصلي هالوردية،
  وهالوردية بتخلينا نغيّر الواقع، بداية مع تقديس نفوسنا، (الفرد بيتغيّر)
  تاني شي بصير في نعم على العائلات، (المجموعة بتتغيّر)
  وآخر شي بصير في سلام بالأوطان…
•  بعض القديسين يعولون على سنة 2017 (كذكرى المئوية لظهورات فاطيما) لإنتهاء الشر على الأرض،
  ما فيشي حازم ،
  ولكن في إصرار من العدرا انو في مشكلة بالمجتمع، انوالأشخاص ما عم يعيشو بحسب ذهنية الله..
  وهيدا اللي عم يودي للتفكك بالمجتمع وبالعائلات،
  وبعدان عم يترجم بالشر الملموس المنشوفو كل يوم بالتفكير وبالكلام وبالأفعال

• السر هوي العودة الى الطريق الصح..
  شو رح يصير بعدان.. نتركو ل الله،
  نحنا نعمل واجباتنا، ونستعمل الأدوات اللي عطانا ياها الله
• العدرا بظهوراتا بتستخدم وسائل للسلام:
  1- في قراءة الإنجيل
  2– الصلاة الوردية
  3– الإعتراف
  4– الصوم
  5– تناول القربان اليومي
• بهيدا النمط منقدر نغيّر حالنا والواقع اللي حوالينا

ورداً على سؤال عن سر الثالث لظهورات فاطيما، يقول:

• السر الأول العدرا فرجتْ الرعاة الصغار صورة عن جهنم،
  بطريقة غير مباشرة، عم تقلن في مشكلة رايحين عليا، إذا ما تحولنا وتغيرنا
• السر التاني كان قبل الحرب العالمية التانية،
  قالتلن للولاد الصغار (فرنشيسكو –  جاسينتا – لوسيا ) وكان عمرن ما بيتعدى 10 سنوات
  رح يصير في حرب كتير كبيري وكانت البشرية بعدا طالعا من اول حرب عالمية..
  وهيدا السر تحقق
• ضل في السر التالت.. الراهبة لوسيا بتقول انو شافت رؤيا،
  الكنيسي عم تدخل بمخاض، وتحديداً بتشوف شخص لابس اببيض، (يمكن هيدا البابا)
  ماشي ع مسار هيك جبل.. ولاحقينو المؤمنين
  وفي متل عسكر عم يضطهدوهم..
  وبعدان ضوا ملاك بالسما.. وعم يقول توبوا توبوا،
  وعم يعطي نار على الأرض.. والعدرا بتمد ايدا تتحمي شعبا
  هيدي الرؤيا الرمزية.. للسر التالت
  شوفي من بعدا وشو لازم نعمل
  ورح تتحقق، ورح نقدر نغيّر هالواقع.. إذا استسلمنا لأمنا السماوية..
  هيدا التحدي الحلو

وعن ظهورات مديوغوريه، ان كانت استمرار لظهورات فاطيما، يقول:

• هيك بينقال، واللي راح ع مديوغوريه بيعرف هيدا اللي عم يصير
  يعني البابا القديس يوحنا بولس التاني قال عن مديوغوريه “هيي كرسي اعتراف العالم”
• في مديوغوريه الثمار الطيبة والقداسة والتوبة ما حصلت بتاريخ البشرية
  ملايين من الأشخاص عم يرتدو على الإيمان الحق،
  تلقائياً بس يدخلو ع مديوغورية،
  كأنو في حالة من القداسة ومن الخير ومن حضور الله
  يمكن في رمزية معينة، كونو بمديوغوريه عاشو الإضطهاد الشيوعي
  يمكن الله بحس مطرح ما في اشخاص عم يتخطو نقطة اللا رجوع وذاتن تيكون علامة لالو بيتدخل
  وهيك صار مبديوغوريه وهيك عم يصير بلبنان بعتقد

• 24 حزيران رح يتكرس لبنان من جديد لقلب مريم الطاهر من فاطيما، ومع مواكبة كل المؤمنين
• نداء الوردية هيي دعوة للمؤمنين بلبنان يجربو هالآداة السماوية،
  بتاخود ربع ساعة، 5 ابانا و50 سلام، بتجيب النعم، وبتغيّر الواقع
• الإستسلام للإرادة الإلهية عبر مريم
  مريم هيي تحفة الله، وهوي الكائن اللي خلقو الله تيمجدو،  ومن خلالو صار انسان
• الوردية بتحميك،
  صليها قد ما فيك
• سلّم حالك لمريم بتصير تشبه يسوع
• مريم كمدرسة، بتظهر كيف عطيت ذاتا لللآخر وللآخرين،
  ومن القاب مريم الأم السماوية:
  الملكة – القديسة – ابنة الآب – ام الإبن – عروسة الروح القدس – محامية – شفيعة النعم – مجاهدة السلام – شريكة الفداء