7% بالسويد 10٪ فرنسا 15 ٪ كندا… وأغلب المستطلعين المسيحيين من الدول المشرقية..
أفاد ما يقارب ثلث الأمريكيين ان الانتماء الأمريكي الحقيقي يعني التمسك بالهوية المسيحيّة بحسب دراسة جديدة صادرة عن مركز بيو للبحوث.
إلا أن الدراسة التي شملت ١٤ بلداً أفادت ان الديانة هي في صلب الهويّة الوطنيّة إذ اعتبر ٧٠٪ من المستطلع ارائهم انها العنصر المُحدد الأبرز يليها اللغة والتقاليد والقيّم.
وأشارت الدراسة الى ان ٣٢٪ من الأمريكيين يعتبرون ان الهويّة المسيحيّة مهمة جداً بالنسبة للهوية الوطنيّة.
و٥١٪ من الذين اعتبروا ان الدين مهم بالنسبة إليهم، اعتبروا ان المسيحيّة جزء أساسي من الهويّة الأمريكيّة.
ويقول الباحثون ان في بلد ذي أغلبيّة مسيحيّة “ينقسم الجمهور حول ما إذا كانت الهويّة المسيحيّة محددة للهويّة الأمريكيّة إذ ان الثلث يعتبر ان الهوية المسيحيّة مهمة في حين ان ثلثا الآخر لا يعتبر ذلك أبداً.”
واختلفت الإجابات بحسب الجيل والانتماء السياسي والجندر. فأفاد ٤٣٪ من الجمهوريين ان المسيحيّة جزء أساسي من الهويّة الأمريكيّة مقابل ٢٩٪ من الديمقراطيين. واعتبر الذين تتخطى أعمارهم الـ٥٠ سنة ان الهوية المسيحيّة هي الأهم.
وتنظر بلدان أخرى الى الهويّة الوطنيّة بصورة مختلفة- ٧٪ فقط من السويديين و١٠٪ من الفزنسيين و١٥٪ من الكنديين فقط اعتبروا ان الهويّة المسيحيّة ركن من أركان الهويّة الوطنيّة.
هذا في ومقالة لـ”سيلفي كوفمن” في “نيويورك تايمز” اعتبرت أنّ “الله” يعود إلى فرنسا!!! لأنّ سياسي فرنسي (فرنسوا فيون) قال انّه مسيحي…
***
عندما تقول السيدة العذراء من خلال ظهورات ميريانا الصوفانية أنّ تجدد المسيحية سيكون من الشرق والقديس شربل من خلال رسائله “درب جلجلتكن طويل بالهنقطة من العالم، ما تخافو بالنهاية رح يشرق نور الشمس وتشع علامة الصليب وتتألق المسيحية.
أنّ المسيحية ستعود للإزدهار من الشرق… ما يعوّل الإعلام الشرقي على الغرب في ذلك.. لا ترامب ولا فيون…
ففي مدينة انطاكية.. “دعي التلاميذ مسيحيين في أنطاكيا أولاً”. (سفر الأعمال 11: 26) والقديس بولس إهتدت مسيحيته على طريق دمشق (في لبنان) وانطلق يبشّر في العلم كلّه انطلاقاً من الساحل الفينيقي وانطاكيا…
Agoraleaks.com