في عقيدتنا أنّ المسيح إله وإنسان في طبيعتين لا انفصال بينهما، وهذا ما يجعل مريم العذراء والدة الإله لأنّها أمّ الإله والإنسان معًا.لذلك يصحّ القول إن المسيح تألّم، لكن تجنّب الآباء القدّيسون القول في قانون الإيمان أنّ المسيح “مات” كي لا يُفهَم من ذلك أنّه مات كإله، وعندها يعيرنا اعداؤنا ويتهموننا أننا نفول إن إلهنا “مات”. لهذا فحتّى في ما ...
أكمل القراءة »