مقتطف من عظة الأب رالف طنجر عما فعله طبيب مع منظمي كاتدرائية في نيويورك وعائلته ليلة الميلاد:
- هيدي القصة حقيقية بحب خبرها، لأنو عنجد فيها زوادة قوية
- القصة حقيقية وصارت بنيويورك بأميركا،
بليلة الميلاد نعمل بالكاتدرائية بنيويورك قداس لكل فعاليات المنطقة، من دكاترة وقضاة ومحامين ورجال دولة - احد الأطبا فايت على الكنيسة تَ يقدّس، بلاقي رجال الأمن عم يدفشو واحد عم يكبوه لبرا
واحد تيابو مبهدلين، فقير معتر - بقرّب عَ رجال الأمن بقلن شو القصة، بيفهم منن انو هيدا القداس اللي ما معو بطاقة ما بفوت على الكنيسة
قداس خاص للفعاليات - بحنّ قلبو عليه، بقلو للشرطي، معليه على كفالتي، بقعدو حدّي، وبوعدك ما بضايق حدا
- فات قدسو، وخلص القداس.. وهوي ضاهر، بيسألو من وين انتا
بجاوبو بآية من الكتاب المقدس: للثعالب اوكار، ولطيور السماء اعشاش، أّما ابن الإنسان فليس لديه مكان يُسند اليه رأسه - بيفهم منو انو ما عندو محل يروح عليه،
بقلو ما بقبل. الليلة لية عيد الميلاد، بدك تتعشى معي انا وعيلتي - بيرفض، ولكن بصرّ عليه، بوافق..
- بدق على البيت، بتفتحلو مرتو.. هوي عم يفوت بفوت وراه الإنسان
بتطلع مرتو بتسألو مين جايب معك؟
بقلا هيدا الزلمي بدو يتعشى معنا
بتقلو إذا بدو يتعشى معنا، انا فاللي من البيت - مرتو ابداً بترفض.. بقلا تعشي انتي والولاد، بجمع شوية اكل، وبقلا انا رايح اتعشى انا واياه برّا
- بيترك البيت، وبياخدو على “الكلينيك” على العيادة تبعو
الزلمي مستحي منّو. ما بدي اعملك مشاكل ليلة الميلاد.. قعود انتا وعيلتك
ابداً بيرفض، وبقلو الليلة احلى عيد عم عيشو أنا واياك
بعتقد يسوع راضي ب يللي عم اعملو - بيفتح الأكل وبقلو تفضّل..
مدّ يدك وكول..
وهون كانت المفاجأة.. هوي وعم يمدّ ايدو تياكول،
بلاقي آثار مسامير على ايدو
بيتفاجأ وبيجمد هيك..
بجرّب يعلّي راسو تَ يشوف شو عم يصير
وبيطلع الطبيب بوجّو لهيدا الإنسان
بلاقي النور عن يشعّ منّو، ارتفع عن الأرض وباركو، وقلو كلمة وحدي - قلو: طوبى لك، لأن الجميع قد احتفلو بالعيد
أمّا أنت فقد استضفت الرب
https://www.youtube.com/watch?v=U56fzS_OB8E&feature=youtu.be