أخبار عاجلة

عَ مدار الساعة


بالفيديو شرح مفصّل من “Marcia Montenegro” لـ”Enneagram” بعد دخولها لمدة 20 سنة ببدعة العصر الجديد

بالفيديو شرح مفصّل من “Marcia Montenegro” لـ”Enneagram” بعد دخولها لمدة 20 سنة ببدعة العصر الجديد: الله مش موجود.. الموجودات هي الله.. وأنت قادر على تأليه نفسك.. (Video)

هل “الإنياجرام” (the Enneagram) حصان طروادة للدخول الى الكنيسة، والحاق الضرر الروحي بأبنائها؟
Is the Enneagram a Trojan Horse in the Church? With Marcia Montenegro

اليكم مقتطف مما قالته “مارسيا مونتينيغرو” في مقطعها الفيديو:

  • الإعلامية “Alisa Childers” لضيفتها بدايةً توضّح أنها لم تكن راغبة بالحديث عن “الإينياغرام” رغم طلب الجمهور بالمئات عبر البريد الإلكتروني والتعليقات الحديث عن الموضوع، والسبب أنها تعرف ناس مسيحيين مؤمنين بحق، ويخشون الله ويستخدمون تقنية الـ”Enneagram” داخل كنائسهم، وهم بالفعل يستخدمون الإنجيل المقدس، وكلامهم مُسند على العقائد المسيحية الأساسية.. ولكن في حال تمعّنا في أقوال المتحمسين للإينيغرام هم دائمًا أعضاؤها منضوون لكنائس تقدمية (المتعصرنة) في جميع أنحاء العالم.. وللاسف هناك كثر من المسيحيين الرائعين لا يعرفون شيئًا عن أصل هذا التعليم.. وهم لا يعرفون عن آثارها الخفية بعيدة المدى؟؟!!

(أصل الإينيغرام)

++ Marcia Montenegro:

  • بدأ الإينيغرام بالظهور والإنتشار سمة 1916 أي قبل 100 عام تقريبًا، من خلال رجل يُدعى “جورج إ. غوردجيف”، (غوردجييف غ.إ. (1877-1949)) وقد إدعى أنه عالم روحاني ومعلّم وباحث في العقائد المختلفة، وقد وضع إختبارات وخطط لتسع شخصيات، مُدعيًا أنها صوة للكون، وأنّه يمكن أي شخصية أن تتناسب مع الـ”Enneagram”، حتى القوانين الرياضية والفيزيائية والروحية.. وقد توصل بحسب نظرياته الى قانون الـ3 وقانون الـ7.. للإيحاء أنّ تسع الشخصيات تتكامل فيما بينها وتتلاءم..
  • أحد أتباعه Ouspensky, Pytor Demianovich أوسبنسكي, بيتر ديميانوفيتش، هو الذي كتب عن “الإينيغرام” وفق ما علمّه إياه “غوردجيف”، و”أوسبنسكي” يتحدث عن الإنييغرام كطريقة روحية، وتوفي في أواخر الأربعينات من القرن الماضي، (1948)..
  • هناك علاقة وثيقة بين الإنييغرام والعصر الجديد (new age)، فالإثنان يقدمون لأتباعهم قصصًا كثيرة ومن الصعب معرفة مصدرها، ومن الصعوبة حقًا الحصول على الحقائق.. وهؤلاء لديهم أتباع في جميع أنحاء العالم، وهم يحاولون “تثبيت الأنا” ضمن 9 تصنيفات للشخصية.. للكشف عن ذاتك الحقيقية الداخلية.. وهذا الجوهر هو نقي، ولم يمسّه أي خطأ أو خطيئة، ولكن تمّ طمسه بأفكار خاطئة عن نفسك من خلال التجارب التي يمرّ بها الإنسان. ومن خلال البيئة والأفكار والعقائد التي شكلّت شخصيتك.. لذلك هنا الأنا الزائفة (المُكيفّة) غير الأنا الحقيقية، وهذه الفكرة منتشرة جدًأ لدى أتباع “العصر الجديد”، سيما من يتابع المُبرجين.
  • برأيهم الذات النقية لم يمسها أحد.. وهذا ما عليك فهمه، هو أنّك التي تعرفها ليست أنت الحقيقية.. أحد الأشخاص الذي عانى من فقدان إبنه، تعرّف على الإنييغرام من “ichazo” وذهب فيها لحدّها الأقصى، فأسس مكانًا للإينيغرام في كاليفورنيا، وهناك استخدموا أدوية هلوسة للقيام برحلات روحية.. وهناك أفلام لمسوقي ذلك، يدّعون أنّ تعاليم الإينيغرام دونوها بعد إتصالاتهم مع أرواح، وكانت كتابتهم تلقائية (أثناء الإتصال الروحي)، فمن بعد أن يفتحو أنفسهم لولوج هذه االأرواح يستخدمون أيديهم للكتابة.. ونحن نعرف أنّ هذه الأرواح ليست من الله، هم من الملائكة الساقطة.. وأبرز من يدعّي ذبك “Oscar Ichazo”
  • الكثير من مسوقي “الأنييغرام” يتعاطون المخدرات للقيام برحلات روحية..

إحدى مقابلات The origin of the Enneagram – Claudio Naranjo speaks – June 2010: ويقول أن مصدرها البابليين وأرواح لقونه إياها في أذنه (السحر)..

  • هذه التقنيات المأخوذة من أرواح ساقطة، للأسف تمّ تعليمها لكهنة، سيما الرهبنة اليسوعية.. لكنه لم يتمّ أبدًا الموافقة عليها من قبل الكنيسة الكاتوليكية.. بالعكس تمّ إدانتها بمنوشورات عديدة.. وقد تمّ الإشارة الى أنّ إنطلاقتها شيطانية لأنها على إتصال بأرواح..
  • من خلال إختباري الشخصي، هؤلاء الأشخاص مُدعون، وما يقولوه لا يستند على أي علم أو شيء موضوعي.. ولا على أي علم حقيقي، وحتى نفسي.. ولا على الأبحاث والدراسات.. إنه مجرد زيف..
  • للأسف لدينا اليوم لاهوتيين مسيحيين وعلماء نفس مسيحيين كـ”Ian Cron”، وهو معالج نفسي، وهو من أتباع “Fr. Richard Rohr”..
  • في العام 2016 تمّ نشر أول كتاب عن “الإنييغرام” من منظار مسيحي (إنجيلي).. وفي عام 2017 تمّ نشر كتاب عن “الإنييغرام” لـ”Chris Heuertz” بواسطة شبكة المسيحية “zondervan” التي أعطت دفعًا للإنييغرام لدى المسيحيين..
  • من وجهة نظر الإنييغرام، يعتبرون أنّه يبدو هناك إختلاف بين الأديان ولكن جوهرها واحد، وهم يعتبرون أن الحقيقة الإلهية هي جذر جميع الأديان.. لذلك فإن جميع الأديان صحيحة في الأساس.. وأنه يمكنك أن تكتشفها من خلال ممارسات تأملية.. بأن ينفتح وعيك، بتغيير الرؤية والنظرة.. وهم يؤمنون بالحفاظ على الأديان المختلفة لأنه برأيهم لها فوائد لكل من يتبّعها.. لا يهمهم دمج الأديان..
  • بالعام 2018 – 2019، بدأت أواكبهم أكثر، وأوّل من حذرت من الإنييغرام عام 2014،

س الإعلامية “Alisa Childers”: الجميع يتعلّم من غيره وخبراته، ولا أحد لا يقع في مطبات وتحليلات، وكلنا في مواضيع معينة نبدأ مقارنة الأمور للوصول الى الأفضل.. ولكن إنتشارها لدى الكنائس التقدمية..
18:43


كل شيء حسن لأنها خليقة الله، ولكن ليس كل شيء ممسوحًا من الله، قديمًا قبل المسيح ملوك اسرائيل وأنبيائها، ومن بعد المسيح الذين تلقوا سر المعمودية والتثبيت بالزيت المقدس.. فالذي يجعل كل شيء ممسوحًا من الله ينزلق من دون أن يدري الى عصر وحدة الوجود.. وهذه هرطقة وقعت فيها الكنيسة ببدايتها (العصر الرسولي)