نموذج من الأمم المُسماة مُتحضرة.. كيف ستُبنى العائلات وكيف سيتربون الأطفال.. بكرا تأجير رحم إصطناعي.. وتبني للأولاد من قبل لواطيين..!!
نقل تلاميذ المسيح الله المتجسّد عشية آلامه، حزنه وألمه الكبير مع رفض البعض خلاص أرواحهم، فقال المسيح، معبراً عن مشاعره الإنسانية (شابهنا بكل شيء ما عدى الخطيئة) بأنه حزين حتى الموت.. الله الذي تصاغر وشابهنا بكل شيء، حزن أيضًا عَ وفاة صديقه اليعازر رغم علمه أنّه سيُحييه بعد لحظات حتى أنّه أجهش بالبكاء..
بشريتنا يُرثى عليها.. ونشالله ما يغضب الله!! لأنّو غضب الله آتٍ وغضبه بات رحمةً للبقية الباقية..!!