📌 في هذه الأوقات العصيبة.. تذكّر أنّ يسوع أطاع أبيه يوسف عَالأرض، وهو يستمرّ بطاعته بالسماء. هو ما يزال يسميه “بابا.!!

📌 بـ 18 أذار، ستتلقى ميريانا رسالتها السنوية.. إحذر تداول رسائل كاذبة عالإنترنت، لم تُعلن ميريان شيء بشأن الأسرار.. دعونا نحافظ عَ هدوئنا ولنركّز عَ طلبات مريم..

*♰*
أخبار من ميديوغوريه مع الأخت إيمانويل مايار (Emmanuel Maillard آذار 2022)

1. رسالة مريم العذراء في مديوغورية إلى العالم للشاهدة ماريا في 25 شباط 2022: أولادي الأحبّة، أنا معكم ونصلّي معًا. ساعدوني في الصلاة، يا صغاري، حتّى لا يسودَ الشيطان. فقوّتُه في الموت والكراهية والخوف قد زارت الأرض.

لذلك، صغاري، عودوا إلى الله والصلاة والصوم والتخلّي، من أجل جميعِ المسحوقين والفقراء والذين لا صوتَ لهم في هذا العالم الذي هو من دون الله.

صغاري، إذا لم تعودوا إلى الله وإلى وصاياه، فلن يكونَ لكم مستقبل. ولهذا أرسلَني إليكم لأرشدَكم. أشكرُكم على تلبيتِكم ندائي.”

2. الهام قديس.. لا يزال الفرنسيون يعرفون القليل عن الكاهن الإيطالي الشهير دون دوليندو روتولو (Don Dolindo Ruotolo). وأنا أريد اليوم الاقتباس من كلامه، إليكم بعض المقتطفات من حياته ، وستعرف سبب إعجابي به..

لقد كان يعرف كل شيء! دون دوليندو هو كاهن نابولي المقدس (1882-1970).. ونظرًا لأنه كان عديم الفائدة في كل شيء، كان دائمًا يُعاقب في المدرسة ويهان في المنزل. سحقته بالفعل الكثير من الآلام، ومع ذلك لم يفقد الأمل في أن يصبح كاهنًا. عندما كان مراهقًا ، خاطب السيدة العذراء يومًا ما: “يا أمي الحلوة ، إذا كنت تريدني أن أصبح كاهنًا ، أعطيني الذكاء، لأنك تستطيعين أن تري بوضوح أنني أبله! »

في تلك اللحظة ، هبّت ريح، ولصقت صورة للعذراء مريم تحمل طفلها لتلتصق على جبهته. كانت الاستجابة من السماء فورية: تلقى دوليندو الذكاء، والحكمة ، حتى أنه وجد نفسه أولاً في كل شيء! يتضح من العمل الهائل لكتاباته وتعاليمه. بالطبع ، لم يكن هذا ما جعله كاهنًا مقدسًا. أتركك تكتشف حياته التي كانت بمثابة صعود جميل في العلاقة الحميمة مع المسيح. ((www.dolindo.org)) واليوم أريد فقط أن أستشهد بإحدى كتاباته ، لأنها تبدو لي نبوية. هذا هو يسوع الذي يتحدث إلى الروح، الى نفس كل واحدٍ منّا.. كل كلمة مهمة.

يقول يسوع للنفس:
“عندما يبدو لك أن العالم قد تم تسليمه إلى استبداد الأقوياء وأنه قد تحالف ضد الكنيسة، اعلم أن عرش الوحش قد تم تقويضه وأنه سينهار من ضربة واحدة، ضربة بحصة.. اترك الأمر لي (أنا يسوع)، لأنني أنا الذي يمنح الحرية بشكل متناغم من أجل تحقيق المجد الإلهي، إني أترك ​​مجرى أمور شر الناس من أجل استخلاص المجد الإلهي منه. سترى ذلك يحدث حتى على نطاق صغير لأنه بين عشية وضحاها سيختفي البعض من بين أولئك الذين يستخدمون العنف وستجد العائلات السلام والازدهار. اعبد الله واترك الأمر له ليقيم النظام في العالم بسلام ، فهو يرى كل شيء ، ويتصّرف في كل شيء ، ويرتب كل شيء وفقًا لما يسمح به. لي طرق غامضة سريّة لتحقيق العناية الإلهية أنتّ صلِّي… صلي، لأن الصلاة هي أقوى عمل.»
(تنازل الله – مقتطف).

3. القديس يوسف يبحث عن البوّاب! دور البوّاب هو فتح الباب لمن يريد الدخول. بيوتنا ، عائلاتنا لها أبواب. يمكن أن تكون مفتوحة أو مغلقة. يوسف الذي رفض مع عائلته بشدة في بيت لحم عندما طلب اللجوء اللائق لميلاد يسوع، لا يزال القديس يوسف يسعى دخول عائلاتنا! يريد أن يجعل كل العائلات عائلة خاصة به، وهو الذي يُدعى معيل الأسرة وعفيف الحياة المنزلية.

في كل عائلة ، لا يتطلب الأمر سوى شخص واحد لفتح الباب لهذا القديس العظيم! إنه يقف في الخارج بتواضع لأنه لا يفرض نفسه، وهو يتحرٌّ برغبة الدخول إلى منازلنا محملاً بألف هدية. إنه يعرف احتياجاتنا ونواقصنا المؤلمة وافتقارنا للحب وانقساماتنا. إنه يرى بوضوح، في النور الإلهي، كم نتوق إلى السلام ولا نعرف كيف نحصل عليه. إنه يرى بؤسنا ، وفقرنا المادي والروحي، ومخاوفنا وآلامنا، ويأمل كثيرًا في مساعدتنا! لديه الوسيلة ويتفاجأ أننا لسنا على علم بذلك. من في عائلتك سيفتح له الباب؟ تعطينا الطوباوية ألكسندرينا دي كوستا، من البرتغال ، والتي كانت تربطها به علاقة وثيقة، هذه الثقة الثمينة التي منحها إياها يسوع بشأن والده المحبوب بالتبنّي:

“اسألني ماذا تريد باسم الشخص الذي كان والدي بالتبني على وجه الأرض. اطلبوا وأخبروا الناس أن يقدموا صلواتهم لي (يسوع) باسمه (يوسف)؛ يمكنه أن ينال مني في السماء ما لا يحصل عليه جميع القديسين مجتمعين! »

كثيرًا ما تساءلت كيف ظل هذا القديس العظيم صامتًا طوال فترة الإنجيل؟ أعتقد أن السبب مرة أخرى هو تواضعه. لقد كان مدركًا تمامًا للسر العظيم الموكل إليه ، أولاً في مريم ، ثم في يسوع ، لدرجة أنه كان يستمع باستمرار إلى خطط الله. لم يكن يريد أن يمزج كلماته مع ما يمكن أن يقترحه الروح القدس له في أعماق روحه ، ليحب العائلة المقدسة ويخدمها ويوجهها. أوه ، إذا استمعنا إلى همسات الله في أرواحنا بدلاً من أن تشتت انتباهنا بأضواء العالم الكاذبة ، سنتجاوز المصائب وننجو منها وستخفّ معاناتنا..!! وأجرؤ القول بحسب عصرنا أنه كان هاتفًا خلويًا، متصلاً بالله لسيمع صوته في قلبه، وكذلك رسائل الملائكة في الأوقات المناسبة. لقد كان أرضًا محروثة بشكل جيّد ليحضى ببذرة كلمة الله، وتنتج ثمارًا بدل الواحدة مائة ضعف.

علاوة على ذلك ، لم يترك أبدًا أدنى اهتمام بمهمته الفريدة. بالنسبة للرسل الذين كانت لديهم طموحات، فهم أرادوا أن يكونوا عظماء وتوقعوا مكافأة لاتباعهم يسوع، لقد استغرق الأمر، حصول “العنصرة” قبل أن يستسلموا تمامًا لمشيئة الله كليًا.. فيما يوسف أعطى يوسف كل ما لديه على الفور، ووافق على السير بحسب الهامات السماء، من دون أن يعرف مسبقًا خطط الله للعائلة المقدسة. تقدّم خطوة بخطوة ، مدعومًا بثقة غير محدودة في خطة الآب السرية لابنه ولمريم العذراء. بالنسبة لشخص لديه عائلة..

لكن دعونا نعود إلى البوابّين… لقد علمتني تجربتي الشخصية أن المرء لا يستدعي القديس يوسف عبثًا ، سواء من أجل النعم الزمنية أو من أجل النعم الروحية. لا يسعني إلا أن أدعوك للحصول على هذه التجربة بنفسك داخل عائلتك أو مجتمعك. افتح الباب له ليسمح له بالدخول حتى يكون محبوبًا ومعروفًا بما هو عليه. لا تُفِّوت هذه الفرصة! إنه صديق مخلص! إسمح له بالعمل بقوة في بيتك، سيما في هذه الأوقات العصيبة. لقد أطاع يسوع نفسه أبيه يوسف على الأرض، واستمر في طاعته في السماء. لا شك أنه ما زال يسميه “بابا!” ».

4. في 18 مارس ، ستتلقى ميريانا سولدو رسالتها السنوية. وإحذر، لأنه يتمّ تداول العديد من الرسائل الكاذبة والبيانات الكاذبة على الإنترنت، لكن ميريانا لم تعلن عن أي شيء على وجه الخصوص بشأن الأسرار. دعونا نحافظ على هدوئنا ونركز على الطلبات الحقيقية لمريم، وخاصة تلك الخاصة بشهر فبراير، فهي جادة ومهمة جدًا لمستقبلنا: “… أيها الأطفال الصغار ، إذا لم ترجعوا إلى الله ووصاياه، لا مستقبل… مستقبلنا الحقيقي الوحيد هو يسوع!

5. صلاة القديسة تريزا أفيلية:

“أيها القديس يوسف المجيد، نلجأ إلى شفاعتك القوية لتلبية احتياجات عائلتنا. نحن نعلم أنه في الناصرة كانت شركة حياتك مع يسوع ومريم عميقة جدًا لدرجة أنهما كانا يوافقان فقط على كل ما تطلبه منهما. نحن نوكل أنفسنا لك ولشخصنا ومستقبلنا. زد حماسة إيماننا. وإمنحنا الاستقرار والمثابرة.. لقد عرفت كيف تحقق خطة الله للعائلة المقدسة من خلال التخلي دائمًا عن مشيئتك لصالح مشيئة الرب.. وعلّمنا أن نعمل بحماس من أجل خير الجميع.. ونأمل بثقة الحصول على النعم من ابن مريم».

6. أكتب إلى مريم العذراء! “ملكة السلام” ، BP 2157 ، F- 06103 نيس cedex ، فرنسا. سيتم تسليم رسالتك إلى أحد الرؤاة، وستجيب عليك مريم بالصلاة..
Ecrivez à la Vierge Marie ! « Reine de la Paix », BP 2157, F- 06103 Nice cedex, France. Votre lettre sera remise à un voyant et Marie vous répondra dans la prière. Donnez de la joie à son Cœur ! 

Les nouvelles de Medjugorje mars 2022 par soeur Emmanuel Maillard

15 mars 2022

Medjugorje, 15 mars 2022

Chers amis, loués soient Jésus et Marie !                                                                          

1. Le 25 février 2022, la voyante Marija a reçu le message mensuel : « Chers enfants ! Je suis avec vous et nous prions ensemble. Aidez-moi par la prière, petits enfants, pour que Satan ne prédomine pas. Sa force de mort, de haine et de peur a visité la terre. C’est pourquoi, petits enfants, revenez à Dieu et à la prière, au jeûne et au renoncement, pour tous ceux qui sont écrasés, pauvres, et qui n’ont pas de voix en ce monde sans Dieu. Petits enfants, si vous ne revenez pas à Dieu et à ses commandements, vous n’avez pas d’avenir. C’est pour cela qu’il m’a envoyé vers vous, pour vous guider. Merci d’avoir répondu à mon appel. »

2. Un futur saint très inspiré ! Les français connaissent encore peu un fameux prêtre italien Don Dolindo Ruotolo. Avant de le citer, voici quelques bribes de sa vie, et vous comprendrez pourquoi il m’enchante

Il a tout compris ! Don Dolindo est ce saint prêtre de Naples (1882-1970) qui multiplie ses faveurs envers tous ceux qui l’invoquent. Laissez-moi citer seulement un épisode de sa vie… Comme il était nul en tout, mais vraiment très nul, il se faisait toujours punir à l’école et humilier à la maison. Ecrasé par de multiples souffrances, il ne perd pourtant pas l’espoir secret de devenir prêtre. Adolescent, il s’adresse un jour à la sainte Vierge : « Oh ma douce Mère, si vous souhaitez que je devienne prêtre, donnez-moi l’intelligence, parce que vous voyez bien que je suis un imbécile ! »
A ce moment-là, il y eut un coup de vent, et une image représentant la Vierge et l’Enfant Jésus vint se coller sur son front. La réponse du ciel fut immédiate : Dolindo reçut une telle intelligence, une telle sagesse, qu’il se retrouva premier en tout ! En témoigne l’œuvre colossale de ses écrits et enseignements. Bien sûr, ce n’est pas cela qui fit de lui un saint prêtre. Je vous laisse découvrir sa vie qui fut une belle montée dans l’intimité avec le Christ. (www.dolindo.org)
Mais aujourd’hui, je souhaite seulement citer l’un de ses écrits, car il me semble prophétique. Il s’agit de Jésus qui parle à l’âme, et cette âme peut être la tienne ! Chaque mot est important.

Jésus à l’âme :
« Quand il te semblera que le monde est livré aux à l’autoritarisme des puissants et qu’il s’est ligué contre l’Église, sache alors que le trône du monstre est miné et qu’il va s’effondrer d’un seul coup, frappé par un caillou qui se détache de la montagne. Laisse-Moi faire, car c’est Moi qui accorde harmonieusement la liberté aux exigences de la Gloire Divine et abandonne le cours des choses à la méchanceté des hommes pour en tirer la Gloire Divine. Tu le verras se produire même à petite échelle car du jour au lendemain il y en aura qui disparaîtront parmi ceux qui usent de la violence et les familles retrouveront la paix et la prospérité. Adore Dieu et laisse-Lui le soin d’établir dans la paix l’ordre pour le monde car Il voit tout, dispose de tout et agence tout selon ce qu’Il permet. Toi-même, laisse-toi donc porter par les voies mystérieuses de Sa Providence et prie… Oh ! La prière ! Prie, prie en étant certain d’agir par le moyen de la prière car la prière est la plus puissante des actions. »
(De l’abandon à Dieu, extrait)

3. Saint Joseph recherche des portiers ! Le rôle d’un portier est d’ouvrir la porte à qui veut entrer. Nos maisons, nos familles ont des portes ; elles peuvent être ouvertes ou fermées. Après s’être fait durement rejeter par les siens à Bethléhem lorsqu’il demandait un asile décent pour la naissance de Jésus, saint Joseph cherche encore et toujours à entrer dans nos familles ! Il veut faire de chacune de nos familles sa propre famille, lui qui est appelé le soutien des familles et l’honneur de la vie de foyer.

Dans chaque famille, il suffit d’une personne pour ouvrir la porte à ce grand saint ! Il se tient dehors avec l’humilité de quelqu’un qui ne s’impose pas, malgré son glorieux titre d’époux de la Mère de Dieu, mais il brûle du désir d’entrer chez nous, chargé de 1000 cadeaux. Il connaît nos besoins, nos carences douloureuses, nos manques d’amour et nos divisions. Il voit clairement, dans la lumière divine, combien nous aspirons à la paix et ne savons pas comment l’obtenir. Il voit notre misère, notre pauvreté matérielle et spirituelle, nos peurs et nos souffrances, et il espère tant nous venir en aide ! Il en a les moyens et il s’étonne que nous n’en ayons pas conscience. Qui, dans votre famille, lui ouvrira la porte ? La Bienheureuse Alexandrina de Costa, du Portugal, qui entretenait avec lui d’étroites relations, nous livre cette précieuse confidence que Jésus lui a faite à propos de son très aimé père adoptif :

« Demande-moi ce que tu veux au nom de celui qui sur terre fut mon père adoptif. Demande et dis aux hommes qu’ils me présentent leurs prières en son nom ; il peut obtenir de moi au Ciel ce que tous les saints réunis n’obtiennent pas ! »

Souvent, je me suis demandé comment un si grand saint avait gardé le silence tout au long de l’Évangile ? Je crois que la cause en est encore son humilité. Il avait une telle conscience du grand mystère qui lui était confié, d’abord en Marie, puis en Jésus, qu’il était constamment à l’écoute des projets de Dieu. Il ne voulait pas mêler ses propres paroles à ce que l’Esprit Saint pouvait lui suggérer dans les profondeurs de son âme, pour aimer, servir et guider la Sainte Famille. Oh, si nous écoutions les murmures de Dieu dans nos âmes au lieu d’être si distraits par les fausses lumières du monde, que de malheurs nous seraient épargnés ! Que de souffrances nous seraient évitées ! Pour prendre une image de notre temps, j’ose dire que son portable, son IPhone, c’était la voix de Dieu qu’il laissait résonner dans son cœur, ainsi que les messages des Anges qui se faisaient entendre aux temps opportuns. Il était cette bonne terre bien labourée qui reçoit la semence de la Parole et produit du fruit à 100 pour un. Shema Israël, écoute Israël…. Pas de mélanges avec saint Joseph !

De plus, il n’a jamais revendiqué le moindre intérêt personnel dans sa mission si singulière. Pour les apôtres qui avaient des ambitions, voulaient être grands et attendaient une récompense pour avoir suivi Jésus, il a fallu la Pentecôte avant qu’ils ne s’abandonnent totalement. Joseph, lui, s’est tout de suite donné à fond, et il a accepté de marcher au radar, s’abandonnant sans les connaître à l’avance aux plans de Dieu sur la Sainte Famille. Il avance pas à pas, soutenu par une confiance illimitée dans le projet secret du Père pour son Fils et pour la Vierge Marie. Pour quelqu’un qui a charge de famille – et quelle famille, cela relève d’un exploit !

Mais revenons aux portiers… Mon expérience personnelle m’a appris que l’on n’invoque jamais en vain saint Joseph, tant pour des grâces temporelles que pour des grâces spirituelles. Je ne peux que vous inviter à faire vous-même cette expérience au sein de votre famille ou de votre communauté. Ouvrez-lui la porte pour le faire entrer afin qu’il soit aimé et connu pour ce qu’il est. Ne manquez pas cette occasion ! C’est un ami si fidèle ! Permettez-lui d’agir avec puissance chez vous, en ces temps si troublés. Jésus Lui-même a obéi à son père Joseph sur la terre, et Il continue à lui obéir au Ciel. Sans doute l’appelle-t-il encore « papa ! »

4. Le 18 mars, Mirjana Soldo recevra son apparition annuelle. Nous vous enverrons le message que Marie lui confiera pour nous. Attention ! Beaucoup de faux messages et de fausses déclarations circulent sur Internet, or Mirjana n’a rien annoncé de particulier pour ce jour-là sur les secrets. Restons calmes et concentrons-nous sur les vraies demandes de Marie, surtout celles de ce mois de février, elles sont sérieuses et très importantes pour notre avenir : « …Petits enfants, si vous ne revenez pas à Dieu et à ses commandements, vous n’avez pas d’avenir… » Notre seul vrai avenir, c’est Jésus !

5. Tout nouveau, SPOTIFY ! Un nouvel outil très pratique ! Ne manquez pas l’occasion d’écouter la sélection des conférences que j’ai faites à ce jour pour cheminer ensemble vers le Triomphe du Cœur Immaculé de Marie !https://open.spotify.com/show/01uzkf9S8CpOznURUnFIGG?si=e24b61e7fb8a40b8

Prière de sainte Teresa d’Avila: » Ô très glorieux saint Joseph, nous recourons à votre puissante intercession pour les besoins de notre famille. Nous savons qu’à Nazareth votre communion de vie avec Jésus et Marie fut tellement profonde qu’ils ne peuvent que consentir à tout ce que vous leur demandez. Nous nous confions à vous, notre personne, notre avenir. Augmentez notre ferveur dans la foi ; donnez-nous stabilité et persévérance… Vous avez su réaliser le dessein de Dieu sur la SainteFamille en vous abandonnant toujours avec confiance à sa volonté. Enseignez-nous à travailler avec ardeur pour le bien de tous… en espérant avec une grande confiance toute grâce du Fils de Marie. »

 Ecrivez à la Vierge Marie ! « Reine de la Paix », BP 2157, F- 06103 Nice cedex, France. Votre lettre sera remise à un voyant et Marie vous répondra dans la prière. Donnez de la joie à son Cœur !