بالصوت الريس: جنبلاط مع الميثاقية واتهامه والمستقبل بأخذ نواب المسيحيين غير صحيح..
ضمن برنامج نهاركم سعيد نقلت الإعلامية ندى اندراوس عزيز رأي الشارع المسيحي وهواجسه بخصوص مغبّة السير بقانون الستين الذي يرضي الحزب التقدمي الإشتراكي، سيما وانّ ضيفها مفوض الإعلام في الحزب “التقدمي الاشتراكي” رامي الريس انضمّ وحزبه الى مصطلحات اطلقها التيار الوطني الحر والرئيس عون لتعزيز الشراكة الوطنية والميثاقية، ومما قاله الريس:
- المنطلق الأساسي لأي قانون انتخابابي يرتكز على الصيغة الأمثل للمحافظة على التعددية والتنوع في لبنان
- أي تجربة لمحاولة اقصاء وتهميش او اضعاف أي طرق بدها تنعكس توتر
- آخر مثل ظازج بذاكرة اللبنانيين واللي عانو منو لبنان سنتين ونص على مستوى الفراغ الرئاسي، كان ما اصطلح على تسميتو الميثاقية التي تستوجب الأخذ بالإعتبار كل المكونات السياسية اللبنانية
- نحنا وتيار المستقبل كأطراف متهمين انو مصادرين التمثيل المسيحي في بعض المناطق
تسأله اندراوس : اليس ذلك واقعاً، يجيبها رامي الريس:
- انا مش مقتنع بنظرية نواب كل طايفة حصراً يمثلون من خلال الكتلة الطائفية..
اندراوس: لماذا لا تقتنعون بان تُخرقوا درزياً، وتيار المستقبل ان يُخرق سنياً كما المسيحيين حالتهم مخروقة من قبل الطوائف الأخرى
- الريس: ممتاز خليها تصير عند الكل
اندراوس: ولكن انتو بطرحكم مسكرين الجبل والشوف وعاليه لالكم، ممن يخاف جنبلاط من النظام النسبي، هل لأن القوات اوالتيار اصبحو حلفا.. في مشاهدين عم يبعتولي يقولولي شكراً رفيقة
تعقّب اندراوس: انا رفيقة المشاهدين ما بأثّر