خير ما قيل في جنبلاط.. لا حدود لفجوره

مشكلة جنبلاط وهمومه ليست مشكلة الدروز وهمومهم…

مشكلة الموحدون مع لبنان واللبنانيين تكمن في عائلة آل جنبلاط، متى تحررت طائفة شيوخ العقال من سوء دراية وأنانية هذه العائلة، ستزدهر تلك الطائفة اسوة بكل الطوائف، لكن أن يبقى يهدد جنبلاط الجميع وسيما المسيحيين بنواحه من المختارة، معتبراً انّ التعدي على حقوق المسيحيين مكسباً له، أو أنّ الطائفة الدرزية بأمّها وعرضها مطوبّة باسمه فهذا الأمر لا بدّ له من نهاية..

ونهايته لن تكون الاّ بقانون نسبي…

(Bill Tayyar)

عندما خاف جنبلاط من نتائج انتخابات جبل لبنان بعد عودة العماد عون اتصل ببرنامج كلام الناس وهدد المسيحيين بالحرب الاهلية..
اليوم وبعد أن شعر جنبلاط بتهديد يدق ابواب امارته في الشوف عاليه ؛ وان المسيحيين المستبعدين منذ ١٩٨٤ في جبل لبنان الجنوبي يطلبون التحرر من تسلطه..
– نبش ملف عرب المسلخ من التاريخ ولوح به في وجه المسيحيين
– الرجل الذي قتل الالاف المسيحيين في اسرتهم وجرف قراهم
يعير المسيحيين ويتهمهم بتهجير عرب المسلخ ومنع عودتهم الى ارض لا يملكونها في الكرنتينا
نفس الرجل الذي منع المسيحيين من العودة الى بريح وكفرمتى وعبيه قبل أن قبض ثمن العودة
حقا لا حدود للوقاحة ولا حدود للفجور

المصدر: وسائل التواصل + Agoraleaks.com