شوف الإعلام وتهويله – مصر تعلن تسجيل 22 وفاة وعدد سكانها 102 مليون شخص..!! والوفيات الـ22 قد يكونوا من كبار السن ولديهم أمراض مُصاحبة..!! (بالتخويف الإنسان لا يفكّر بشكل سليم Agoraleaks)
ابتداء من 27 كانون الثاني/يناير سترفع أغلب القيود الصحية المفروضة في بريطانيا لمواجهة تفشي فيروس كورونا، وفق ما أعلن رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون الأربعاء. ومن بين الإجراءات المترقبة لن يكون وضع الكمامة إلزاميا بموجب القانون كما أنه لن يوصى رسميا بالعمل عن بعد ولن يشترط تقديم شهادة صحية لدخول المراقص وبعض التجمعات الكبرى.
رفع رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون الأربعاء الجزء الأكبر من القيود المفروضة لمكافحة المتحور أوميكرون من فيروس كورونا في بريطانيا، وفق ما أعلن مشيرا إلى أنه يعتزم وقف حجر المصابين في آذار/مارس.
وابتداء من 27 كانون الثاني/يناير، لن يكون وضع الكمامة إلزاميا بموجب القانون ولن يوصى رسميا بالعمل عن بعد ولن يشترط تقديم شهادة صحية لدخول المراقص وبعض التجمعات الكبرى، على ما أوضح رئيس الوزراء المحافظ.
وقال جونسون “في حين أصبح كوفيد متوطنا علينا استبدال القيود الملزمة قانونا بتوصيات”.
وقال إنه لا ينوي تمديد التدابير التي تفرض الحجر على المصابين بكوفيد-19 عند انتهاء مدتها في 24 آذار/مارس. وقد يتم حتى تقريب موعد رفع هذه التدابير، مبررا ذلك بقوله “لا نجبر الأفراد قانونا على حجر أنفسهم عند إصابتهم بالإنفلونزا”.
ويذكر أنه توفي أكثر من 152 ألف شخص في المملكة المتحدة جراء كوفيد-19. وتظهر البيانات الأخيرة تراجعا بنسبة 40 % تقريبا في عدد الإصابات الأسبوعية الجديدة في حين استقر عدد المرضى الذين يدخلون المستشفيات.
ويتراجع أيضا عدد المصابين في أقسام العناية المركزة، الذي بقي منخفضا خلال موجة أوميكرون.
وأتى تخفيف الإجراءات التي يعتبر جزء من الغالبية المحافظة أنها تقضي على الحريات، في وقت أبكر من المتوقع، إذ كان من المقرر مراجعة تدابير مكافحة الجائحة في 26 كانون الثاني/يناير، وعلى وقع أزمة غير مسبوقة يواجهها بوريس جونسون الذي يتخبط في فضيحة حفلات نظمت في مقر رئاسة الحكومة خلال فترات الإغلاق.
***
أعلنت وزارة الصحة المصرية تسجيل 22 وفاة و1403 إصابات جديدة بفيروس كورونا خلال الـ24 ساعة الأخيرة.
وأوضحت الوزارة أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بكورونا حتى يوم الخميس، هو 405393 من ضمنهم 339259 حالة تم شفاؤها، و22260 حالة وفاة.
***
وقال رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستكس خلال مؤتمر صحافي مشترك مع وزير الصحة أوليفييه فيران، الخميس (20 كانون الثاني) إنه سيتم رفع القيود الرامية لمكافحة تفشي فيروس كورونا ابتداء من 2 شباط/فبراير المقبل، ومن بينها: وضع الكمامة في أماكن مفتوحة، وسيصبح العمل عن بعد “منصوحا به”، كما سيُعاد فتح النوادي الليلية في 16 شباط/فبراير.
أعلن رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستكس الخميس خلال مؤتمر صحافي مشترك مع وزير الصحة أوليفييه فيران، عن الرفع التدريجي للقيود الرامية لمكافحة تفشي كوفيد-19 اعتبارا من الثاني من شباط/فبراير، مثل وضع الكمامة في أماكن مفتوحة وهو إجراء تفرضه عدة مناطق.
وفي هذا الإطار ستُلغى القيود الصحية في الأماكن العامة اعتبارا من هذا التاريخ، أي بعد تسعة أيام على بدء اعتماد شهادة التلقيح – المقرر الاثنين – التي تُتيح لحاملها إمكانية الدخول إلى المطاعم والمقاهي ووسائل النقل العام وأماكن الترفيه.
أما العمل فسيكون “موصى به” عن بُعد، وسيُعاد فتح النوادي الليلية في 16 شباط/فبراير. كما سيبقى فرض شهادة التلقيح الذي سيسمح “برفع معظم القيود المفروضة” رهن قرار سيصدر الجمعة في المجلس الدستوري.
وستتمكن النوادي الليلية التي أُغلقت أول مرة طيلة 16 شهرا وأُعيد فتحها في تموز/يوليو وأُغلقت من جديد في 10 كانون الأول/ديسمبر، من أن تفتح أبوابها من جديد في 16 شباط/فبراير.
وأيضا اعتبارا من 16 شباط/فبراير، ستُستأنف الحفلات الموسيقية التي يستطيع الحضور فيها أن يقف، بالإضافة إلى الشرب وقوفا في الحانات وفي الملاعب ودور السينما ووسائل النقل العام.
وينظر كاستكس في تخفيف القيود في المدارس بعد العودة من العطلة الشتوية في شباط/فبراير.
في الوقت نفسه، أعلنت الحكومة فتح إمكانية تلقي الجرعة المعززة من اللقاح المضاد لكوفيد-19 للمراهقين الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و17 عامًا.
***
المصدر: afp + rt