ما يحدث ليس سوى أفعال شريرة متعمدة من قبل الجمعيات السرّية. لكن؛
ماذا يفيد الإنسان إذا ربح العالم كلّه وخسر نفسه في النهاية؟
وإن كنت رئيس وزراء!
وإن كنت رئيس؟
وإن كنت ملك؟
وإن كنت قائد الكنيسة؟
كفوا عن إستعباد الناس. وكفى أكاذيب. يكفي عمليات إغلاق. هذه هي العبودية.
يكفي ما يُسمّى بالكورونا. يمكن علاجه بسهولة تامة مع الأدوية المثبتة. وليس غير المُختبرة كما يسمى اللقاحات التجريبية التي يتمّ إجراؤها بواسطة النوايا الشريرة.
دع Bill Gates يلقّح نفسه بها.
دع Rockefeller يخز نفسه بها.
دع Rothschild يخز نفسه بها.
دع Klus Schwab يخز نفسه بها.
دع Georges Soros يخز نفسه بها.
كفى غباء.. !!
توقفوا عن إجبار الناس على أخذ التطعيمات، بسبب إجراءات السلامة.. هل يوجد أحد بينكم ليكون رجلاً ليقف ويتحدث بالحقيقة حتى لو تطلّب الأمر طرده..
هل أنتم جميعًأ جبناء؟ هل أعمتكم المال!!؟؟