أخبار عاجلة

عَ مدار الساعة


☦ إن العالم ما زال قائمًا بفضل الصلاة 🙏 لكن عندما تخفت حدة الصلاة، يفنى العالم..


لحظة انقراض حملة نعمة الصلاة عن وجه الأرض، تاريخ الإنسانية سينتهي ولا يعود أي علم أو أية ثقافة قادرة على منع مصيبة الفناء العام.

  • عندما لا يوجد على الأرض مثل أولئك البشر، بشر الصلاة، فستكون آخرة العالم، وستنزل بهم المصائب الكبيرة، وبعضها الآن موجود.

+ إنه بفضل هؤلاء البشر، يحفظ السيد العالم، لأنهم عزيزون في عيني الله، ونحن نحيا في سلام، بفضل صلاتهم.

  • أي إنسان يعلو بذاته على الشر، يحدث هزيمة للشر الكوني ، بسبب الوحدة الكيانية للبشرية.

+ لذلك فإن قديسًا واحدًا، هو حدث جزيل الثمن للبشرية عامة.

  • وبفعل وجود القديسين فقط، حتى بدون أن يكونوا معروفين للبشر ولكن لله فقط، فإنهم يأتون الأرض وكل البشرية، بركة إلهية عظيمة.

+ عندما تتوقف الأرض عن إيلاد القديسين، فإن القوة التي تخلص العالم من المصائب، ستزول عنه.

  • لحظة انقراض حملة هذه النعمة عن وجه الأرض، تاريخ الإنسانية سينتهي ولا يعود أي علم أو أية ثقافة قادرة على منع مصيبة الفناء العام.

من كتاب القديس سلوان الآثوسي، للأرشمندريت صفروني سخاروف ☦☦☦