أخبار عاجلة

عَ مدار الساعة


باسيل: كل المنظومة السياسية والمالية تعطّل التدقيق الجنائي ويهددونا انهم سيبدأون بوزارة الطاقة وانا اقول “أكيد بلشوا بوزارة الطاقة”

باسيل لصوت الناس: لن نسمي ولن نشارك في تركيبة الحكومة كما ولن اتدخل في عملية التشكيل***

رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل، هو المتكلم والفارض إيقاعه في كل اطلالاته، مهما كان محاوره قوياً كالاعلامي ماريو عبود اللبق والحاد الذكاء، والذي نحتاج لأمثاله، ليخرج من الضيوف افضل ما لديهم…فكل التحية لحرفية ماريو عبود…، أما اطلالة جبران الذي ينتظرها الخصوم قبل المحبين، ففيها نكهة وطنية ووضوح بالمقاربات وصراحة بالموقف وتميز بطرح المسائل المعترضة، بالاضافة الى الجرأة التي عودنا عليها والتي قل مثيلها لدى سياسيي لبنان والعالم العربي، والأهم الرؤيا الوطنية الشاملة التي يملكها باسيل، فضلا عن إجتراع باسيل الحلول للأزمات مهما كانت صعبة ومستعصية؛

مقابلة ناجحة واستثنائية لباسيل على LBCI وSBI عبر برنامج صوت الناس، وهذا بعض ما جاء في مقابلة باسيل:

-لن نمنح الحكومة الثقة إذا تم تثبيت وزارة المال للطائفة الشيعية وجرى تدوير الحقائب المتبقية

– كل المنظومة السياسية والمالية تعطّل التدقيق الجنائي ويهددونا انهم سيبدأون بوزارة الطاقة وانا اقول “أكيد بلشوا بوزارة الطاقة”

– الحريري لم يكن جاهزا للتأليف لأسباب معروفة والرئيس عون سبق ان تفاهم معه على الداخلية والعدل قبل ان يستدرك الموقف او “يستدركوه”

-لن نسمي ولن نشارك في تركيبة الحكومة كما ولن اتدخل في عملية التشكيل

– زيارة الخليلين خلال التشكيلة الماضية كانت للطلب بأن اشارك بالحكومة برئاسة سعد الحريري

– ان شاء الله يكون لدينا حكومة وصحيح اننا ورئيس الجمهورية واحد سياسيا لكن هو الرئيس ولديه صلاحياته وتوقيعه ونحن تكتل لدينا صوتنا في المجلس

– هذه المرة ابلغنا الجميع في الداخل والخارج مسبقا بموقفنا من عدم المشاركة في الحكومة والثقة مرتبطة بالتشكيلة والبرنامج

-نحن وحدنا الذين سمينا وزراء غير منتمين الينا سياسيا في حكومة حسان دياب وثلاثة من بينهم لم اكن اعرفهم واليوم نقول اعطونا اصلاحات وخذوا ثقة

– صيغة الثلاث ثمانات لم تولد اصلا ولم نكن لنسمح بولادتها لأنها نوع من انواع المثالثة بين قاطرة مسيحية وثانية شيعية وثالثة سنية للوزراء

– اذا كان لا بد من نصيحة اعطيها للرئيس ميقاتي فهي الا يتحول الى ضحية خامسة للحريري بعد الصفدي والخطيب وطبارة واديب

– لن نمنح الحكومة الثقة إذا تم تثبيت وزارة المال للطائفة الشيعية وجرى تدوير الحقائب المتبقية

– كل المنظومة السياسية والمالية تعطّل التدقيق الجنائي ويهددونا انهم سيبدأون بوزارة الطاقة وانا اقول “أكيد بلشوا بوزارة الطاقة”

– الحريري لم يكن جاهزا للتأليف لأسباب معروفة والرئيس عون سبق ان تفاهم معه على الداخلية والعدل قبل ان يستدرك الموقف او “يستدركوه”

– لا ارى سبب لعدم انجاز الحكومة قبل 4 آب ونحن كتيار لن نقبل بتكرار تجربة الانتظار وحرق البلد اكثر ولدينا خيارات كثيرة

– في حال ثبت ان هناك نية لعدم تشكيل حكومة وتطبيق نظرية ابقاء عهد الرئيس عون بلا حكومة لن نبقى جالسين الى الطاولة اذا لم نكن قادرين على قلبها

– لا يفكر احد انه قادر على حرقنا سياسيا من دون ان نحرقه… وهم حرقوا البلد “كرمال التدقيق الجنائي وتهريب الاموال” فبماذا يمكن ان يهددونا اكثر؟

– لا افكر بالابعاد الخارجية بل افكر لبنانيا ولمصلحة لبنان واطالب بالاتجاه نحو صيغة دولة مدنية ولامركزية ادارية

– يجب وضع مهل دستورية للتشكيل، فلا يمكن الاتكال على ضمير الناس لتطبيق الدستور.. “ويلي ما عندو ضمير بنطر البلد تيشكل حكومة”

– لم أكن يوما مع المارونية السياسية وانا ضد السنية السياسية وضد الوصول الى الشيعية السياسية

– كل الحرب علينا هدفها قتل فكرة الرئيس القوي الذي تكون له قوة شعبية ونيابية ووزارية الى جانب صلاحياته الدستورية… فماذا يعني “الرئيس الحكم”؟ بكل بساطة لا شيء…

– سبق وطرحت على جعجع هذا الاقوى مسيحيا مرشحنا الرئاسي في مرحلة تفاهم معراب لكنه لم يقبل وفوت على نفسه فرصة طالما يعتبر نفسه الاقوى اليوم

– هل هناك من لا يعرف ان رئيس الجمهورية والتيار كانا يريدان تغيير حاكم مصرف لبنان؟ لكن الدستور يحكمنا ولم تكن لدينا اكثرية ثلثين في مجلس الوزراء وموقف رئيس الحكومة ووزير المال كان معروفا فضلا عن العوامل الخارجية

-لبنان لا يجب ان يكون منصة لأي اعتداء على دول الخليج سواء بالمخدرات او الشتيمة او غيرها وكانت لدي مواقف في وزارة الخارجية في هذا الاطار

– اقف دائماً وبالمرتبة الاولى مع المواطن اللبناني قبل الخارج

– يجب اعادة الحرارة الى العلاقة مع دول الخليج بدءا بالسعودية وكذلك الامارات

– بالنسبة لاعادة الاعمار في سوريا ستحصل والغرب يجب أن يخفف من دفع الاموال للسوريين في لبنان بل لعودتهم.

– الغاز جزء اساسي من الحرب في سوريا و”نحنا عنا غاز ونص”

– اتهم حاكمية مصرف لبنان بالتلاعب بسعر الصرف وبأسعار المواد الاولية.. فأين منصرة “صيرفة” التي من واجبها تحجيج سعر الصرف الحقيقي؟

– كل ما يُطلب بموضوع انفجار المرفأ هو الحقيقة، جريمة كهذه يجب ان تكشف حقيقتها لأجل كل من استشهد وكل من اصيب فيها

– هناك فرصة للقضاء اللبناني كي يثبت نفسه في موضوع حقيقة انفجار المرفأ والا حتى انا سأصبح مع التحقيق الدولي وحضرنا كتابا نوقعه لنطلب الى رئيس المجلس النيابي بالدعوة الى جلسة لرفع الحصانة

– اقتراح الحريري مسرحي وهدفه التغطية على التوقيع على العريضة وغايته السياسية واضحة باطلاق النار السياسي على رئيس الجمهورية وغدا عندما يزوروننا سنناقشهم ونقدم لهم كتابنا.