استطاع اطباؤنا علاج 2000 مريض ونسبة الشفاء ١٠٠٪، وهؤلاء اكتسبوا مناعة طبيعية من دون لُ قاح.. الإجراءات المسماة وقائية هي وصفة تجعل الصحيح يمرض ؟
ألأب ثاوذورس داود عن إجراءات كورونا: أخافوكم كالأرانب وساقوكم كالغنم وكممّوكم كالكلاب ثم حقنوكم كفئران المختبر..🤐
سألت Frontlinelebanon عبر صفحتها الخاصة هيئة الطوارئ المدنية في لبنان” التي دعت أهالي الطلاب في بيان لها “اهالي الطلاب اللبنانيين في المدارس الرسمية والخاصة، الى الامتناع عن ارسال اولادهم الى المدارس، الى حين تأمين اللقاحات اللازمة للطلاب كما وللاساتذة، وكتبت:
يا اعضاء “هيئة الطوارئ المدنية في لبنان” لو انكم تُعلمونا من انتم!
لماذا تريدون تلقيح الطلاب والأستاذة؟ هل خوفا من كو رونا؟
هل تستطيعون ان تثبتوا ان اللقاح آمن وانه لا يوجد علاج للفيروس؟
نحن، كمجموعة، استطاع اطباؤنا علاج كل مريض لجأ إليهم ، ونسبة الشفاء ١٠٠٪ والعدد فاق الألفي مريض، وهؤلاء اكتسبوا مناعة طبيعية من دون لُ قاح، الا يعني لكم هذا الكلام ان العلاج موجود ولا يتكلمون عنه ولا يعمموه على الاطباء في المستشفيات، بينما التركيز الكامل على الل قاح؟ لماذا؟ اهي تجارة ام هو امر مفروض علينا كما على الدول كافة؟
عدد الوفيات في لبنان، بعد تلقي الل قاح ، فاق الخمسين، هل تتحملون نتيجة تلقيح التلامذة والجسم التعليمي وخسارة اعداد منهم؟
هل تعلمون ماذا تفعلون؟
هل تعلمون ان كل الإجراءات المسماة وقائية هي وصفة تجعل الصحيح يمرض ؟
التباعد الاجتماعي، الكمامة ، التعقيم وأفلام الرعب التي تُبثّ عبر التلفزيونات التي تحولت الى مروّج لل قاح والتي تركّز على المرض ولا تسمح للرأي الآخر بالظهور عبر شاشاتها، كل هذه الأمور تُضعف جهاز المناعة فيمرض الناس فيشخصّونهم كو رونا ولو لم يكونوا مرضى كو رونا فيعلو الصراخ وينادون بالل قاح.
فيا اعضاء هذه الهيئة، طالبوا بالعلاج الصحيح اولا، لأن التطعيم، الذي نعتبر انه لن يحمي الناس، سيأخذ وقتاً طويلاً كي ينتهي، وبالتالي نحن بحاجة إلى علاج الناس وتحاشي الوفيات منذ الآن.
إذا كنتم لا تعرفون العلاج، نحن نعرفه ومستعدون للمساعدة.
وإنتهى البيان باستشهاد بكلام الأب ثاوذورس داود الذي علّق على إجراءات كورونا معلقًا عبر صفحته الخاصة:
- غداً ستكتشفون، أنهم أخافوكم كالأرانب،
- ساقوكم كالغنم،
- كممّوكم كالكلاب،
- حقنوكم كفئران المختبر،
- قتلوا أحبتكم كالعصافير.
غداً ستكتشفون أن رعاتكم باعوكم كما باعوا سيّدكم قبلكم. وغداً أيضاً ستكتشفون، كم كنتم قليلي الإيمان.
الأب ثاوذورس داود