علاج “الكورونا” باستخدام HCQ وفيتامين D

الد. Paolo Martino Allegri: أشعر بفرح كبير لأنني تمكنت من إعطاء أمل غير وهمي للأشخاص الذين طلبوا مني المساعدة ، لكن في نفس الوقت شعرت بحزن من سخرية زملاء حاولت مشاركتهم تجربتي..

بينما كان الناس في إيطاليا يموتون مثل الذباب.. تمّ القضاء على فيروس كورونا بسرعة باستخدام الأدوية التي عرفناها منذ عقود ، مثل أزيثروميسين (Azithromycin) أو هيدروكسي كلوروكوين (Hydroxychloroquine) أوالكورتيزون (Cortisone).. ومرضى يبلغون من العمر 95 و98 تعافوا بالفعل..

(لا تخشى الكورونا بل إجراءات الكورونا / Agoraleaks)

أثار الحكم الأخير الصادر عن المحكمة الإدارية الإقليمية في لاتسيو في إيطاليا رد فعل غاضبة من علماء الفيروس المستعدين دائمًا إنكار إمكانية العلاج.

هذه التوصية هدمت الأطروحة الحكومية الإيطالية من أجل علاج COVID، على المرء أن يستخدم “الباراسيتامول” والبقاء في “حالة يقظة” ، ومن ثم إرسال المريض إلى A&E. كما صادقت “جمعية الأطباء الإيطاليين” على بروتوكول الرعاية المنزلية الصادر عن منطقة بيدمونت ، والذي ينص على استخدام تلك الأدوية الموصوفة بنجاح في الأشهر الأخيرة من قبل الأطباء الشجعان الذين لم يمتثلوا لتوجيهات الحكومة.

مرة أخرى ، يتم استخدام أكثر أشكال الإنكار عنادًا ضد هيدروكسي كلوروكوين ، ولكن أيضًا ضد الأدوية الأخرى. ومع ذلك ، فإن عمل الأطباء الذين يعالجون المرضى يقدم صورة مختلفة تمامًا ، وهذه ليست مجرد تجارب تجريبية. يجب أن نتحدث عن البحث الواقعي: البحث العلمي الذي يتم إجراؤه في الميدان ، وليس في المختبر أو في النماذج الرياضية. تعتبر IppocrateOrg واحدة من أكثر الجمعيات التزامًا بهذا النشاط المتمثل في الرعاية العملية ، استجابةً لاحتياجات المرضى الصحية اليائسة وغير المسموعة في كثير من الأحيان.

هذه مجموعة من الأطباء أطلقوا على أنفسهم اسم أبقراط ، أبو الطب ، الرجل الذي أسس مبادئ الفحص التشخيصي وأسس أخلاقيات الطب وعلم الأخلاق. التقينا بأحد مؤسسي الجمعية ، الدكتور باولو مارتينو أليجري (Dr. Paolo Martino Allegri) الذي ولد عام 1962 في إفريقيا، هو ابن لطبيب مبشّر، هو طبيب متمرّس من بادوفا في شمال شرق إيطاليا. وقد تخصص في طب الأطفال وأمراض حديثي الولادة. إنه الآن يعالج ويشفي مرضى COVID.

دكتور أليجري ، كيف شاركت في الرعاية المنزلية لمرضى كوفيد؟
حين ظهرت أولى حالات COVID في منطقة Veneto في إيطاليا. لم نكن نعرف ما يجب القيام به. وجد بعض مرضى (والدي) السابقين أنفسهم مُصابين بالتهاب رئوي، وكانوا محصورين في منازلهم بدون علاج عمليًا، هكذا بدأت بتقديم العلاج من خلال تقديم جرعات هائلة من الفيتامينات ، وخاصة فيتامين D ، الذي كنت أعرف أنه سيقوّي نظامهم المناعي. وبالفعل كانت دهشتي كبيرة مع تحسن الأكسجين لدى هؤلاء المرضى بسرعة. منذ ذلك الحين ، أوصيت بالوقاية الوقائية من الفيتامينات وبجرعات أعلى للجميع في حالة المرض.

كيف شعرت عندما أدركت أن فيروس كورونا ليس موتًا مؤكدًا، ويمكن علاجه والشفاء منه؟
شعرت برضا كبير لأنني تمكنت من إعطاء أمل غير وهمي للأشخاص الذين طلبوا مني المساعدة ، لكن في نفس الوقت شعرت بالحزن من السخرية لزملاء حاولت مشاركة تجربتي معهم.

كيف نشأت IppocratesOrg؟
من حدس بارع لمؤسسها الإيطالي ماورو رانجو (Mauro Rango)، الذي يعيش في جزر موريشيوس (Mauritius – Islands). هناك قد تمّ القضاء على فيروس كورونا بسرعة في البداية ، باستخدام الأدوية التي عرفناها منذ عقود ، مثل أزيثروميسين (Azithromycin) أو هيدروكسي كلوروكوين (Hydroxychloroquine) أوالكورتيزون (Cortisone)، بينما كان الناس في إيطاليا يموتون مثل الذباب. كيف كان من الممكن في أفريقيا ، حيث الرعاية الصحية بالتأكيد ليست متقدمة كما في إيطاليا ، تم الحصول على مثل هذه النتائج الرائعة ، بينما في إيطاليا لم يتمكنوا من احتواء انتشار المرض؟ لذلك أطلق نداءً عبر WhatsApp لمجموعة من الأصدقاء ، والذي سرعان ما انتشر بسرعة. منذ تشرين الثاني (نوفمبر) ، يقوم الأطباء من هذه المجموعة بمساعدة المرضى ، والرد على طلباتهم عبر البريد الإلكتروني للمساعدة.

ما هي النتائج التي حققها أطباء الجمعية؟
النتائج ممتازة! أستطيع أن أقول هذا على وجه اليقين لأن لدي البيانات ليس فقط من مرضاي ولكن أيضًا من زملائي الآخرين. حتى الآن ، تجاوزنا بكثير 6000 حالة تم علاجها. من بين هؤلاء ، احتاجت نسبة صغيرة فقط إلى العلاج في المستشفى لفترة قصيرة ، لكن هؤلاء هم الأشخاص الذين أتوا إلينا متأخرين. تُظهر تجربتنا أن التدخل المبكر هو الاستراتيجية الرابحة. معدل وفيات المرضى الذين نعالجهم هو صفر عمليًا: من بين أولئك الذين عالجناهم في غضون أسبوع من ظهور الأعراض ، لم تحدث وفيات.

لذلك تخبرنا الحقائق أنه من الممكن الشفاء والشفاء في المنزل. نتيجة لذلك ، نتجنب الاكتظاظ المخيف في المستشفيات ووحدات العناية المركزة.

ومع ذلك ، لم تفعل الهيئات الحكومية الفنية شيئًا لتشجيع الرعاية المنزلية وعملت ضد هذا الاحتمال ، معارضة أي علاج آخر غير الباراسيتامول على مستوى البروتوكول. ما هو رأيك في هذه الاستراتيجية؟
أعتقد اعتقادًا راسخًا أن عدم الترويج للرعاية المنزلية كان خطأً فادحًا. إن علاج COVID في المنزل أسهل بكثير مما يعتقده الناس ، طالما أنك تتدخل مبكرًا ، كما قلت بالفعل. أنا طبيب أطفال ولن أشعر بالراحة في علاج شخص بالغ مصاب بأمراض أخرى ، لكنني أجد أنه من السهل جدًا علاج الأشخاص المصابين بـ COVID. أكبر مريض لي، والذي تعافى بالفعل ، يبلغ من العمر 95 عامًا ، وبالأمس عالجت مريضًا آخر يبلغ من العمر 98 عامًا! فيما يتعلق بالباراسيتامول ، فمن الحقيقة أن استخدامه يؤدي إلى تفاقم الوضع لسببين. الأول أنه ليس له تأثير مضاد للالتهابات ، وهو أمر ضروري في علاج هذا المرض ، ولكنه يعمل فقط كمضاد للحمى ، مما يمنح المريض الشعور الوهمي بالتحسن ، بينما يستمر الفيروس في الانتشار عبر الجسم. والثاني هو أنه من أجل استقلاب الباراسيتامول ، يتم استهلاك الجلوتاثيون ، وهو مادة مضادة للأكسدة موجودة في أجسامنا ، في حين أنه ضروري لمكافحة الأكسدة التي يسببها الفيروس في الأنسجة.

يبدو أن الحكم الأخير الصادر عن المحكمة الإدارية الإقليمية في لاتسيو يفتح أخيرًا إمكانية تعزيز بروتوكولات العلاج في إيطاليا التي تتضمن استخدام تلك الأدوية التي تم الاعتراف بفعاليتها في هذا المجال منذ فترة طويلة في علاج المرضى …
أنا موافق. الحكم واضح جدا في هذه النقطة. آمل أنه الآن ، حتى على المستوى الوزاري ، سيلاحظون هذا الواقع الجديد للرعاية المنزلية التي تكتسب لحسن الحظ أرضية ، ليس فقط بفضل IppocrateOrg ، ولكن أيضًا للمبادرات الشعبية الأخرى في المجتمع الإيطالي.

إذا تم استدعاؤك إلى جلسة استماع أمام اللجنة الفنية والعلمية في إيطاليا، على أساس قوة تجربة الأشهر الأخيرة ، فماذا ستقول للخبراء؟
أود أن أقول إننا يجب أن نعترف بشجاعة بأن علاج المرض المرتكز على المستشفى كان استراتيجية خاطئة وأن الوقت قد حان لتغيير المسار. يدرك العديد من الأطباء هذا. تثبت الأرقام أننا على صواب: أعمال الرعاية المنزلية المبكرة. نحتاج إلى تشجيعه من أجل إفراغ وحدات العناية المركزة. ويجب على السياسيين الأخذ بهذه النصيحة.

المصدر: lifesitenews.com

Italian doctors association is successfully treating COVID with HCQ and Vitamin D

‘When we found the solution lay in drugs and early treatment, we started to work in the same way: we respond to requests sent by email and have treated more than 6,000 cases. Mortality is practically zero’

The recent judgement of Lazio’s Regional Administrative Tribunal in Italy has triggered the angry reaction of the “guardians of the revolution,” the fashionable virologists always ready to deny the possibility of treatment. It has demolished the incredible Italian governmental thesis according to which, in order to treat COVID, one must limit oneself to the use of Paracetamol and remain in “watchful waiting”, and then send the patient to A&E. It has also endorsed the home-care protocol issued by the Piedmont Region, which provides for the use of those drugs prescribed successfully in recent months by brave doctors who have not complied with government directives.

Once again the most intransigent denialism is used against Hydroxychloroquine, but also against other drugs. Yet the work of doctors treating patients offers a very different picture, and these are not merely empirical experiences. We should be talking about actual Real Life Research: scientific research conducted in the field, not in the laboratory or on mathematical models. One of the associations most committed to this activity of hands-on care, in response to patients’ often desperate and unheard health needs, is IppocrateOrg.

This is a group of doctors who have named themselves after Hippocrates, the father of medicine, the man who established the principles of diagnostic investigation and founded medical ethics and deontology. We met one of the association’s founders, Dr. Paolo Martino Allegri. Born in 1962 in Africa as son of a missionary doctor, he is an experienced doctor from Padua in the North East of Italy. He specialised in paediatrics and then in neonatology and neonatal pathology. He now treats and heals COVID patients.

Dr Allegri, how did you get involved in the home care of COVID patients?
Until 10 years ago, I was the paediatrician in Vo’ Euganeo, where the first COVID cases appeared in the Veneto region of Italy. We did not know what to do. Some of my former patients’ parents, with pneumonia documented on the CT scan, found themselves confined to their homes with practically no treatment, and that’s how I started, by offering them massive doses of vitamins, especially Vitamin D, which I knew would strengthen their immune system. To my surprise, these patients’ oxygen saturation rapidly improved. Since then, I have recommended preventive vitamin prophylaxis and higher doses to everyone in case of illness.

How did you feel when you realised that COVID was not the Black Death, but that it could be treated and cured?
I felt great satisfaction because I was able to give non-illusory hope to the people who asked me for help, but at the same time I was dismayed because I felt alone and somewhat mocked by the colleagues with whom I tried to share my experience.

How did IppocratesOrg come into being?
From an ingenious intuition of its founder, Mauro Rango, an Italian who lives in the Mauritius Islands. There, the Coronavirus was quickly eradicated at the beginning, using drugs that we have known for decades, such as Azithromycin, Hydroxychloroquine or Cortisone, while in Italy people were dying like flies. How was it possible that in Africa, where health care is certainly not as advanced as in Italy, such brilliant results were obtained, while in Italy they were unable to contain the spread of the disease? So he launched an appeal via WhatsApp to a group of friends, which quickly went viral. Since November, doctors from this group have been assisting patients, replying to their email requests for help.

What are the results achieved by the association’s doctors?
The results are excellent! I can say this with certainty because I have the data not only from my own patients but also from other colleagues. To date, we have far exceeded 6,000 cases treated. Of these, only a small percentage has required hospital treatment for a short time, but these are the people who came to us late. Our experience shows that early intervention is the winning strategy. The mortality rate of the patients we treat is practically zero: among those we have treated within a week of the onset of symptoms, we have had no deaths.

The facts therefore tell us that it is possible to cure and heal at home. As a result, we avoid the dreaded overcrowding of hospitals and intensive care units. Yet the technical government bodies have done nothing to encourage home care and have worked against this possibility, opposing any treatment other than Paracetamol at protocol level. What is your view of this strategy?
I firmly believe that it was a huge mistake not to promote home care. Treating COVID at home is much easier than people think, as long as you intervene early, as I already said. I’m a paediatrician and I wouldn’t feel comfortable treating an adult with other diseases, but I find it quite easy to treat people with COVID. My oldest patient, who has already recovered, is 95 years old, and yesterday I treated another patient who is 98 years old! With regard to Paracetamol, it is a fact that its use aggravates the situation for two reasons. The first is that it does not have an anti-inflammatory action, which is essential in the treatment of this disease, but only acts as an antifebrile, giving the patient the illusory feeling of improvement, while the virus continues to spread through the body. The second is that, in order to metabolise Paracetamol, glutathione, an antioxidant substance present in our bodies, is consumed, whereas it is essential to combat the oxidation caused by the virus in the tissues.

The recent ruling by Lazio’s Regional Administrative Tribunal finally seems to open up the possibility of promoting treatment protocols in Italy involving the use of those drugs whose efficacy in the field has long been recognised in the treatment of the sick…
I agree. The ruling is very clear on this point. My hope is that now, even at ministerial level, they will take note of this new reality of home care that is fortunately gaining ground, not only thanks to IppocrateOrg, but also to other grassroots initiatives in Italian society.

If you were to be called to a hearing in front of the Technical and Scientific Committee in Italy, on the strength of the experience of recent months, what would you say to the experts?
I would say that we must courageously admit that hospital-centred treatment of the disease has been a mistaken strategy and that it is time to change course. Many doctors are realising this. The figures prove us right: early home care works. We need to encourage it in order to empty the intensive care units. Politicians must take note everywhere.

Reprinted with permission from Daily Compass.